الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
ناصيف اليازجي
»
ما زلت أسمع ذكر عبد القادر
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
ما زِلتُ أسمَعُ ذكرَ عبد القادرِ
حتَّى تمنَّتْ أن تراهُ نَواظِري
واليومَ قد سَمَحَ الزَّمانُ بزَورةٍ
شَكَرَت بها بيروتُ فضلَ الزائرِ
هذا هو المولى الشَّهير بلُطفِهِ
في كلِّ قُطرٍ كالصَّباحِ الزَّاهِرِ
قد قامَ في مجدِ الملوكِ فزادَهُ
أُنساً يَعافُ بهِ اختيالَ الفاخِرِ
مُستعصِمٌ بالله في قولٍ وفِي
عملٍ لهُ من باطنٍ أو ظاهِرِ
بَعَثَ الإلهُ من المغَارِبِ رحمةً
لدِمَشقَ أحيتها بلُطفٍ باهرِ
النَّاسُ تَصطَنِعُ الجميلَ لواحدٍ
يا من جميلُكَ مع أُلوفِ عشائرِ
ضاهتْ ديارُكَ فُلكَ نوحٍ إذ حَمَى
ما فيهِ من فيضِ المياهِ الغامِرِ
طالت مكَارِمُكَ الجِسامُ فقَصَّرت
عن مدحِ جُودتِها لسانَ الشَّاعرِ
وبها الملوكُ تَحمَّلت لكَ مِنَّةً
بَعَثَتْ إليكَ بها هدايا الشَّاكرِ
تمَّمْتَ سَعيكَ في تِجارةِ قانِتٍ
بالحجِّ توسيعاً لرِبْحِ التَّاجِرَ
ما حجَّ بيتَ اللهِ قبلَكَ زائرٌ
أوَلى وأجدَرُ بالقَبولِ الوافِرَ
يا سيِّداً أبصرتُ منهُ فوقَ ما
قد كنتُ أسمَعُ في الحديثِ السَّائرَ
ما زالَ يحَسُدُ ناظري بكَ مِسمَعي
واليومَ يَحسُدُ مِسمَعي بكَ ناظري
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة
ثار الدخان فلم يظهر له لهب
الصفحة التالية
ما يرتجيه المرء من مولوده
المساهمات
معلومات عن ناصيف اليازجي
ناصيف اليازجي
لبنان
poet-nasif-al-yaziji@
متابعة
479
قصيدة
5
الاقتباسات
115
متابعين
ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط، الشهير باليازجي. شاعر، من كبار الأدباء في عصره. أصله من حمص (بسورية) ومولده في (كفر شيما) بلبنان، ووفاته ببيروت. استخدمه الأمير بشير ...
المزيد عن ناصيف اليازجي
اقتراحات المتابعة
ناصيف اليازجي
poet-nasif-al-yaziji@
متابعة
متابعة
رشيد أيوب
poet-rashid-ayoub@
متابعة
متابعة
اقتباسات ناصيف اليازجي
أقراء ايضا ل ناصيف اليازجي :
لابنة مسعد حوا ضريح
قد بات داود عيسى الحلو في حلل
لرزق الله دار مع أخيه
عليك بالعلم فاطلبه بلا كسل
عندنا في مدينة الشمس برج
سلام على وادي الأراك وحاجر
أتى مثل موسى حينما عاد من مصر
اليوم ربك أعطى القوس باريها
من كان كاتب نون هذا الحاجب
ما دام هذا اليوم يخلفه الغد
رضيت من عين ذاك الحي بالأثر
أتتني بلا وعد وقد نضت الحجبا
قف فوق رابية تجاه المسجد
لاحت فقلنا كوكب الصبح بان
نزع القريض إلى حمى نقاشه
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا