الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » جار الفراق وأسرفا

عدد الابيات : 4

طباعة

جَارَ الفِراقُ وأَسْرَفا

مَا ضَرَّهُ لو أَنْصَفَا

يا مَوْقِفاً تَرَكَ الفُؤا

دَ عَلى التَّلَهُّفِ موقفَا

دَمْعِي عَزيزٌ والكَرى

عِنْدِي أَعَزُّ مِنَ الوَفا

وَجْهُ السُّرورِ لِفَقْدِكُمْ

قَدْ صارَ في عَيْني قَفا

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة تثنى فكاد الغصن أن يتقصفا
الصفحة التالية تاه بقد يزهى به الهيف

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العلاء المعري

poet-almaarri@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسن السلامي

poet-Abul-Hassan-Al-Salami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

بياض خديك موصول بصدغين
يا غائبا لم يغب هواه
بديع ذاب من نظري إليه
ولما أنيخت للفراق ركائبي
وما أبقى الهوى والشوق مني
يا منية النفس كوني كيف شئت فما
فؤاد كما شاء الهوى يتحرق
باح بما قد كتما
سيدي أنت لم أقل سيدي أنت
وبنت كرم كأنها لهب
أنسيت بالكتمان سره
لست أنسى قلبي وقد بات نهبا
نعم الحلي عليك الدل والخفر
كأن دمي يوم الفراق سروا به
لا تظلموا الناس ولا تطلبوا

أضف شرح او معلومة