الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » وروضة راضها الندى فغدت

عدد الابيات : 4

طباعة

ورَوضَةٍ راضَها النَّدى فَغَدَتْ

لَها مِنَ الزَّهْرِ أَنْجُمٌ زُهْرُ

تَنْشُرُ فيها يَدُ الرَّبيعِ لنَا

ثوباً مِنَ الوَشْيِ حاكَهُ القَطْرُ

كأَنَّما انْشَقَّ مِنْ شَقائِقِها

عَلى رُباها مَطارِفٌ خُضْرُ

ثُمَّ تَبَدَّتْ كأَنَّها حَدَقٌ

أَجْفانُها مِنْ دِمائِها حُمْرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر المنسرح
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة كأنما النوم حين يطرقني
الصفحة التالية وحديث كأنه

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دراج القسطلي

poet-ibn-darray-alqastalli@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن هرمة

poet-Ibrahim-bin-Herma@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

وقالوا بمقلته زرقة
لم أمش في طرق العزاء لأنني
كتبت إليكم بيد الدموع
وحديث كأنه
يا غائبا لم يغب هواه
أحس بترحالي فخاف مقالا
وغزال سعى إلي براح
لما تأملت الرياض وزهرها
ألف السقم جسمه والحنين
يا من إذا زدت ذلا زادني تيها
يا ممرض الجسم مني عند صحته
أي شيء أمر من يوم بين
لو كان يعلم عذالي بما صنعوا
قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل
تنفست الغداة وقد تولوا

أضف شرح او معلومة