يقصد الأخطل هنا بِهجاء قوم كليب بمقدار البخل الذي مروا به في تلك الفتره فقال : انه اذا نبح كلب الحراسه انذارا لوجود سارق او شيء من هذا القبيل امروا امهم الذي يستحيل لاحد ان يامر امه بهذا الفعل وهو ان تبول على النار لئلا يكتشف السارق ان هناك احدا ... وبذا وصف الاخطل شده البخل ببيت شعري واحد