الديوان » العصر العباسي » الحلاج » متى سهرت عيني لغيرك أو بكت

عدد الابيات : 2

طباعة

مَتى سَهِرَت عَيني لِغَيرِكَ أَو بَكَت

فَلا أُعطِيَت ما مُنِّيَت وَتَمَنَّتِ

وَإِن أَضمَرَت يَوماً سَواكَ فَلا رَعَت

رِياضَ المُنى مِن وَجنَتَيكَ وَجِنَّةِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الطويل
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة سقوني وقالوا لا تغن ولا سقوا
الصفحة التالية طاب السماع وهبت النسمات

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1370

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

متابعة
متابعة
avatar

أبو شراعة

poet-Abu-Sharaa@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

كن لي كما كنت لي
بيان بيان الحق أنت بيانه
لست بالتوحيد ألهو
قد كنت في نعمة الهوى بطرا
نسمة من جنابه
عقد الخلائق في الإله عقائدا
يا بديع الدل والغنج
خاطبني الحق من جناني
دنيا تخادعني كأننى
إني لأكتم من علمي جواهره
مكانك من قلبي هو القلب كله
فما لي بعد بعدك بعدما
اسم مع الخلق قد تاهوا به ولها
فليتك تحلو والحياة مريرة
قد تصبرت وهل يصبر

أضف شرح او معلومة