الديوان
الديوان
»
العصر العباسي
»
الصنوبري
»
أطافت جبال الشوق بي وبحاره
عدد الأبيات : 5
طباعة
مفضلتي
أطافتْ جبالُ الشوقِ بي وبحارُهُ
ولجَّ صُعُودُ الشوقِ بي وانحدارُهُ
وَمَنْ غاب عن شَمْسِ المعالي وبدرِها
فَحُقَّ له ألاَّ يَقَرَّ قراره
مكارمُ سيفِ الدولةِ الغرُّ كلُّها
على العُدْمِ سَيْفٌ لا يُفَلُّ غِرارُه
فيا ليتني أَدْنتْ مزاري مطيّتي
إلى سيّدي إذ شطَّ عني مزارُه
على أنني إِنْ أَدْنُ أو كنتُ نائياً
فقلبي إليه حَجُّهُ واعتمارُه
الصفحة السابقة
أرى الليل صبحا لدى ناظري
الصفحة التالية
أنا أفديك ماء عيني نار
معلومات عن الصنوبري
الصنوبري
أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين..
المزيد عن الصنوبري
تصنيفات القصيدة
قصيدة شوق
عموديه
بحر الطويل
اقرأ أيضاً ل الصنوبري :
عوجا على الطف المطايا
فإن يلتمس يوما حجاكم فانكم
أكف لسان الدمع أن أشكو الهوى
الدهر حلو ثم مر ولا
إن تكن فارسا فكن كعلي
أحسنت ظني بأهل دهري
ما خلت قبلك ان كل فضيلة
سلوا عن الأموات إخوانهم
ما تزال الأوتار درا
أصبحت مجنونا بمجنون
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤