الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » وكنت أرجي أنه حين يلتحي

عدد الابيات : 2

طباعة

وَكُنتُ أُرَجّي أَنه حين يَلتَحي

يُفَرِّج أَحزاني وَيُعقِبني صَبرا

فَلَمّا التحى وَاسودّ عارِضُ خَدّه

تَزايَدَت البَلوى لِواحدة عَشرا

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إن امرأ ضن بمعروفه
الصفحة التالية دعوتك في بلوى ألمت صروفها

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

173

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

متابعة
متابعة
avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

بلوت الزمان وأهل الزمان
يا مذيقي غصة الكمد
عفت مساو تبدت منك واضحة
إذا أزموا ألقوا فضول حبائهم
أعتقني سوء ما فعلت من الرق
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
قولا لعبد الله ذاك الذي
أخ كنت آوي منه عند ادكاره
ولحيني قلت لا أرضى
إن الزمان وما ترى بمفارقي
لما أتاني خبر الزيات
إذا ذم من زمن يومه
دعوتك في بلوى ألمت صروفها
لئن أدرك الزيات بالزيت رتبة
قلت لها حين أكثرت عذلي

أضف شرح او معلومة