الديوان » العصر المملوكي » ابن قسيم الحموي » كم يهتك الدهر ستري ثم أستره

عدد الابيات : 2

طباعة

كم يهتك الدهر ستري ثم أستره

وكم يقابل إقبالي بإدبار

وكلما رمت منه مخلصاً قعدت

بي العوائق بين الباب والدار

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بعزمك أيها الملك العظيم
الصفحة التالية وحق نصف اسمه الأخير لقد

المساهمات

معلومات عن ابن قسيم الحموي

avatar

ابن قسيم الحموي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Qasim-al-Hamawi@

متابعة

78

قصيدة

23

متابعين

مسلم بن الخضر بن مسلم بن قُسَيْم، أبو المجد الحموي. شاعر. ذكره العماد في الخريدة. له مدائح في (زنكي) وولده نور الدين محمود ومات شاباً. اطلع صاحب الخريدة على (ديوان ...

المزيد عن ابن قسيم الحموي

اقتراحات المتابعة

avatar

الخطيب الحصكفي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة
متابعة
avatar

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن قسيم الحموي :

باكرا شمس القناني
ما كنت لولا كلفي بالعذار
وقفت مع العشاق في كل موقف
يا مالك القلب أنت أعلم من
وحق نصف اسمه الأخير لقد
كم يهتك الدهر ستري ثم أستره
سقى دمشق ومغنى للهوى فيها
خير ما أصبحت مخلوع العذار
وصل الكتاب فما فضضت ختامه
يا صاح هل لك في احتمال تحية
سله من سكر الهوى كيف صحا
ومن الحبائب في الركائب هاتك
بكت الخطوب وثغر مجدك ضاحك
أهلا بشمس مدام من يدي قمر
هل لك من داء الفراق إفراق

أضف شرح او معلومة