الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
ابن دانيال الموصلي
»
زرع النبال ولم يصل بحسامه
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 17
طباعة
زرعَ النِّبالَ وَلَمْ يصلْ بحسامهِ
إلاّ لِيحصدَ بالكفاح رؤوسا
حُصن بدا للنّسر وَكراً بل غدا
أسد السّماء يرومُ فيه خيسا
أوفى على الجبل المُطلِّ كأنّه
نجم يُضيئُ لمدلجٍ تغلِسا
أكلت مِنَ الدَّهر القرون تقادُماً
فكأنّما الشرفاتُ كنَّ ضُروسا
وكأنّما الحرسيُّ باتَ مُضاجعاً
للنجم أو للبدر باتَ أَنيسا
فَغَدَتْ بعين المنجنيق مصابةً
صرعى يصافح فرعُها التأسيسا
وتعلّقت تلك السلاسلُ صخرَها
جذباً فَظُنَّ الصّخرُ مغناطيسا
ما ظَنّها ليفونُ تُصْحَب بعدَما
كانت على كلِّ الملوك شموسا
متغيِّراً بالتاج يلمسُ رأسَهُ
طوراً وآونَةً يُرى مَنكوسا
قوم على حول البصيرة واحداً
نظروا الثّلاثَ وَوَلّدوا القِسيّسا
كذبوا على عيسى فَشاهتْ أوجه
منهم وجالَ على لحاهُم موسى
حلقوا ذقونَهم ولو طالت بهمِ
لرأَيتَهم عندَ النِّطاح تُيوسا
وتبدّلت تلكَ المدائحُ بعدَما
ذبحوا بها التَهليلَ والتّقديسا
إنْ كان قد خَرَبَتْ وليسَ بمنكَرٍ
تصحيفُها جَرَبَتْ سَتُعدي سيسا
في جمعة الشَهر الأَصَمِّ وانَه
رَجَبُ الذي قد طَهّرَ التنجيسا
هل شاهدوا من قبل ذلكَ جمعةً
طلعت عليهم بالقتال خَميسا
طلبوا النجاة ولا نجاةَ وغادروا
كنزَ الغنى إذ يمّموا تفليسا
نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الكامل
قافية السين (س)
الصفحة السابقة
جاء العفيف مبشرا
الصفحة التالية
وبلوت أبناء الزما
المساهمات
معلومات عن ابن دانيال الموصلي
ابن دانيال الموصلي
العصر المملوكي
poet-Ibn-Daniyal@
متابعة
293
قصيدة
27
متابعين
محمد بن دانيال بن يوسف الخزاعي الموصلي، شمس الدين. طبيب رمدي (كحال) من الشعراء. أصله من الموصل ومولده بها. نشأ وتوفي في القاهرة وكانت له دكان كحل في داخل باب الفتوح. ...
المزيد عن ابن دانيال الموصلي
اقتراحات المتابعة
ابن دانيال الموصلي
poet-Ibn-Daniyal@
متابعة
متابعة
الستالي
poet-Al-Staley@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ ابن دانيال الموصلي :
نعم أخجلت ورد الرياض خدودها
ذقن المعين الجزري
ونابح قد افترى
ولقد ركبت من الحمير مكمدا
وأهديت لي منك الغداة مركبا
أقبل العيد عائدا بالسعود
أصبحت في الكاتبين فردا
صحبة الدب علمتني الكفاحا
لاحت لنا في جنح ليل داج
قولوا لمولاي السني
ديكي صياح من الهنود
لا تحملوا الهم فما
أصبحت أفقر من يروح ويغتدي
علمت تيسا فلم يعدد
أقول وقد لاحت رياض شقائق
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا