الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
تونس
»
إبراهيم الرياحي
»
حمدا لمكرمنا بأي عوارف
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 19
طباعة
حَمْدا لمكرمنا بأيّ عوارف
شَمَخْتَ عن الإِحصا بأنفٍ آنفِ
وصلاتُهُ وسلامُهُ أبداً على
مُجْلِي الرّجا بصوارم وعوارفِ
ولكلّ من والاه أّغْدَقُ رَحْمَةٍ
ينهلّ دائمُها انْهِلاَلَ الواكفِ
هذا ولمّا ساقني القَدَرُ الذي
ما في وقوع صروفه من صارف
نَحْوَ القُسَنْطينيَّةِ البَلَدِ الذي
لا يُسْتَطاعُ جمالُه للواصف
نَفَحَتْ لروحي نفحةً مِسْكِيَّةً
كانت مُسَكِّنَةً لقلبي الواجفِ
وأنار لي منها ضياءٌ خاطفٌ
خِلْتُ البيوتَ سماءَ ذاك الخاطفِ
فسألتُ ما هذا النّسيمُ وذا الضِّيَا
قالوا ألم تسمع بأحمدَ عارِفِ
ذاك الذي أخلاقُه كالرّاح في
لُطْفٍ يَلَذُّ مَذَاقُه للرّاشفِ
أو أنّها هاروتُ في سحر النّهى
إن لم نقل سرٌّ سرى من آصف
وإذا رأيتَ جبينَه مُتَهلِّلاً
فعلى بدور التِّمِّ لستَ بِآسِفِ
وإذا سمعتَ علومَه فاسْمَعْ إلى
تلك البحورِ طَمَتْ فهل من غارف
قَسَماً بما يحويه من حَسَبٍ ومِنْ
نَسَبٍ وفضلٍ لاحقٍ أو سالِفِ
لَوْ أَبْصَرَ النّعمانُ بهجةَ حُسْنِهِ
لاهتزّ عِطْفاً كاهتزازِ العاصف
هذا ومن عَجَبٍ رأيتُ سُؤَالَه
منّي إجازتَه كَشَيْخٍ عارِفِ
كلاّ وإنّى والذي رفع العُلاَ
أَحْرَى بأن أَرْوِي عليه صحائِفِي
لكنّني لا أستطيع خلافَه
وعليه فيما شاء لَسْتُ بخالِفِ
فأقول إنّي قد أَجَزْتُ له الذي
قد صحّ لي من تالدٍ أو طارفِ
موصىً لإِبراهيمَ منه بدعوةٍ
يرجو الرّياحي بها أمان الخائف
نبذة عن القصيدة
قصائد ابتهال
عموديه
بحر الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة
جميل ظنوني نحو عفوك ساقني
الصفحة التالية
ركبت متون اللج وهي لها رجف
المساهمات
معلومات عن إبراهيم الرياحي
إبراهيم الرياحي
تونس
poet-Ibrahim-Riahi@
متابعة
125
قصيدة
76
متابعين
إبراهيم بن عبد القادر بن أحمد الرياحي التونسي أبو إسحاق. فقيه مالكي من أهل المغرب، له نظم، ولد في تستور ونشأ وتوفي في تونس، وولي رئاسة الفتوى فيها. له رسائل ...
المزيد عن إبراهيم الرياحي
اقتراحات المتابعة
الشاذلي خزنه دار
poet-mohammed-al-shazly@
متابعة
متابعة
إبراهيم الرياحي
poet-Ibrahim-Riahi@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل إبراهيم الرياحي :
ذا مورد جاد به
حمدا لمكرمنا بأي عوارف
غزال خده غنى حسينا
حليت جيدا عاطلا عن دره
الموت ليس بطالب متوان
جاء الشيوخ مجليا ومصليا
ودية الجروح في النساء
لقد كنت قدما قبل أن يكشف الغطا
يا راكب الأخطار يبغي العلا
حمدت إلاهي وهو مستوجب الحمد
هذا مآل الحي من كل الورى
حمدا لمن بجزيل فضل أنعما
كأس الحمام المر دائر
أتيتك راجلا ووددت أني
يا روضة الرضوان والنفحات
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا