الديوان » العصر الجاهلي » امرؤ القيس » كأن المدام وصوب الغمام

عدد الابيات : 2

طباعة

كَأنَّ المُدامَ وصَوْبَ الغَمَامِ

وَرِيحَ الخْزَامَى وذَوْبَ العَسَلْ

يُعَلُّ بِهِ بَرْدُ أنْيَابِهَا

إذَا النَّجْمُ وَسْطَ السَّماءِ اسْتَقَلْ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


وَرِيحَ الخْزَامَى

الريح : الهواء الخفيف الخزامى نبات له رائحة طيبة تسر النفس وتهدئ الأعصاب و المراد من ريح الخزامى هنا هو الهواء الذي اصطدم بالخزامى فحمل رائحته ونشرها في الأجواء

تم اضافة هذه المساهمة من العضو شيماء


وذَوْبَ العَسَلْ

العسل الخالص المصفى والخالي من الشمع

تم اضافة هذه المساهمة من العضو شيماء


كَأنَّ

يصف امرؤ القيس فى كلامه هذا فم من قبَّلها فهو مسكر كالخمر عذب كماء السماء الطاهر ذو ريح كالُخزامى وحلاوت كالعسل وهذا كله جرى عندما طلع النجم فى وسط السماء أي ليلا والله اعلم

تم اضافة هذه المساهمة من العضو عبد الرزاق


معلومات عن امرؤ القيس

avatar

امرؤ القيس حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-imru-alqays@

66

قصيدة

14

الاقتباسات

6300

متابعين

امرؤ القيس بن حجر الكندي (500–540م)، شاعر جاهلي يُعد من أعظم شعراء العرب، وُصف بأنه أشعر الناس وصاحب أشهر المعلقات. وُلد في نجد من قبيلة كندة، ونشأ مترفًا، متأثرًا بخاله ...

المزيد عن امرؤ القيس

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة