شعر محمد عبد المطلب - كلما راشت شبا ألحاظها

كلما راشت شبا ألحاظها

ذابت الأكباد في ذاك الشبا

المزيد من اقتباسات محمد عبد المطلب

لله للنيل محيانا ومهلكنا

للَّه للنيل محيانا ومَهلَكنا تحيا بنا مصرُ أو تُطوى بنا الحفر

ولم تحي إلا بالمعلم أمة

ولم تحيَ إلّا بالمعلم أمةٌ ولا ساد إلا بالمعلم معشَرُ

رويدك إنا في العلا يوم ننتمي

رويدَك إنّا في العُلا يوم نَنتمي
كلانا أبوه النيلُ أو أمه مصر

قدر جرى لا يدفع القدر

قدرٌ جرى لا يدفع القدر والموت لا يبقى ولا يذر

معلومات عن: محمد عبد المطلب

avatar

محمد عبد المطلب

50

قصيدة

9

الاقتباسات

1

متابعين

محمد عبد المطلب (1870–1931) م. هو محمد بن عبد المطلب بن واصل بن بكر بن بخيت بن حارس بن فزاع بن علي بن أبي خير الجهني، من عشيرة أبي الخير من قبيلة جهينة المصرية، شاعر مصري شهير يُلقّب بـ"شاعر البادية". وُلد سنة 1288 هـ / 1870 م في بلدة باصونة، إحدى قرى مركز جرجا بمحافظة سوهاج في صعيد مصر، وتوفي سنة 1350 هـ / 1931 م في القاهرة. نشأ في بيت علم وأدب، وأظهر نبوغًا مبكرًا، إذ حفظ القرآن الكريم وهو دون العاشرة من عمره. أرسله والده إلى الأزهر الشريف، حيث درس لمدة أحد عشر عامًا على أيدي كبار العلماء، فصار ضليعًا في علوم اللغة والأدب والبلاغة، وتميّز بطلاقة اللسان وقوة البيان. كان خطيبًا مفوّهًا، وشاعرًا قوي السبك، جزلاً في عبارته، حتى قُورن بشعراء صدر الإسلام، ونافس أمير الشعراء أحمد شوقي على اللقب، وقد اعتبره البعض أحقّ به. عرف بصلابة عقيدته، واعتزازه الشديد بنسبه الجهني العائد إلى الصحابة الفاتحين لمصر. وكان شديد الغيرة على تراث الأمة، سريع الغضب عند المساس بكرامتها أو رموزها من الصحابة والعلماء والشعراء، فيرد مدافعًا عنهم شعرًا وخطابة. شارك في الحركة الوطنية المصرية من خلال شعره ومقالاته وخطبه، وكان له دور فاعل في التعبير عن روح الأمة وهمومها. من مؤلفاته: ديوان شعر (مطبوع) تاريخ أدب اللغة العربية (ثلاثة أجزاء) كتاب الجولتين في آداب الدولتين ...

المزيد عن محمد عبد المطلب