شعر عروة بن الورد - دعيني للغنى أسعى فإني

دَعيني لِلغِنى أَسعى فَإِنّي

رَأَيتُ الناسَ شَرُّهُمُ الفَقيرُ

وَأَبعَدُهُم وَأَهوَنُهُم عَلَيهِم

وَإِن أَمسى لَهُ حَسَبٌ وَخيرُ

المزيد من اقتباسات عروة بن الورد

فسر في بلاد الله والتمس الغنى

فَسِر في بِلادِ اللَهِ وَاِلتَمِسِ الغِنى
تَعِش ذا يَسارٍ أَو تَموتَ فَتُعذَرا

دعيني للغنى أسعى فإني

دَعيني لِلغِنى أَسعى فَإِنّي
رَأَيتُ الناسَ شَرُّهُمُ الفَقيرُ
وَأَبعَدُهُم وَأَهوَنُهُم عَلَيهِم
وَإِن أَمسى لَهُ حَسَبٌ وَخيرُ

معلومات عن: عروة بن الورد

avatar

عروة بن الورد

38

قصيدة

2

الاقتباسات

478

متابعين

عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان. من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك، لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم. قال عبد الملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد. له (ديوان شعر - ط) شرحه ابن السكيت.

المزيد عن عروة بن الورد