الديوان » ديوان عروة بن الورد » اقتباسات عروة بن الورد » فسر في بلاد الله والتمس الغنى

شعر عروة بن الورد - فسر في بلاد الله والتمس الغنى

فَسِر في بِلادِ اللَهِ وَاِلتَمِسِ الغِنى

تَعِش ذا يَسارٍ أَو تَموتَ فَتُعذَرا

المزيد من اقتباسات عروة بن الورد

فسر في بلاد الله والتمس الغنى

فَسِر في بِلادِ اللَهِ وَاِلتَمِسِ الغِنى
تَعِش ذا يَسارٍ أَو تَموتَ فَتُعذَرا

دعيني للغنى أسعى فإني

دَعيني لِلغِنى أَسعى فَإِنّي
رَأَيتُ الناسَ شَرُّهُمُ الفَقيرُ
وَأَبعَدُهُم وَأَهوَنُهُم عَلَيهِم
وَإِن أَمسى لَهُ حَسَبٌ وَخيرُ

معلومات عن: عروة بن الورد

avatar

عروة بن الورد

38

قصيدة

2

الاقتباسات

651

متابعين

عُروة بن الورد بن زيد العبسي (توفي نحو سنة 30 ق.هـ / 594 م)، شاعر جاهلي وفارس من بني عبس، ينتمي إلى قبيلة غطفان. يُعد من أبرز فرسان الجاهلية ومن أشهر شعراء الصعاليك، وكان يُلقّب بـ"عُروة الصعاليك" لما عُرف عنه من جمع الصعاليك حوله، وقيامه بشؤونهم ومعونتهم عند عجزهم أو إخفاقهم في الغزوات، حتى أصبح مثالاً في الكرم والشهامة. تميّز عروة بمروءته ونبله، حتى قال عنه الخليفة عبد الملك بن مروان: "من قال إن حاتمًا أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد"، إشارة إلى سعة جوده وكرمه الذي فاق به أعلام الكرم. له ديوان شعر مطبوع، يشتهر بشعره في الفخر والحماسة والمروءة، وقد قام بشرحه اللغوي المعروف ابن السُكّيت.

المزيد عن عروة بن الورد