الديوان » موضوعات القصيدة » قصائد ( شوق )

يحتوي على 1992 قصيدة

سرى طيف ليلى حين آن هبوب دعبل الخزاعي
دموع عيني بها انبساط دعبل الخزاعي
هجم الشتاء ونحن بالبيداء ابن المعتز
عصيت في شر فما أنساها ابن المعتز
يا ناظرا أودع قلبي الهوى ابن المعتز
أيا من حسنه عذر اشتياقي ابن المعتز
زار الخيال وصد صاحبه ابن المعتز
أتيتك مشتاقا وطاب لي الشرب ابن المعتز
يا غزال الوادي بنفسي أنتا ابن المعتز
تقول لي والدموع واكفة ابن المعتز
كأن فؤادي في مخاليب طائر ابن المعتز
أعلق قلبي بالأحاديث بعدكم ابن المعتز
يا نسيما الرياح من بلدي ابن المعتز
ما أقصر الليل على الراقد ابن المعتز
بأبي هل ملأت عينا بشيء ابن المعتز
يا من يجود بموعد من حظه ابن المعتز
قد حما غصن النقا أسده ابن المعتز
شفاني الخيال بلا حمده ابن المعتز
أين عنك الشمس يا ليل الصدود ابن المعتز
يا أيها الراكب المستعجل الغادي ابن المعتز
أنا بين الهوى وبين التجني ابن المعتز
ما بالمنازل لو سألت أحد ابن المعتز
وصوت حمامة سجعت بليل ابن المعتز
فكيف بها لا الدار عنها قريبة ابن المعتز
يا ليلة بت فيها دائم السهر ابن المعتز
إلى الله أشكو الشوق لا إن لقيته ابن المعتز
بقلبي لنار الهوى جمرة ابن المعتز
يا رب ما لي صبر ابن المعتز
يا عاذلي في ليله ونهاره ابن المعتز
أشكو إلى الله هوى شادن ابن المعتز
طال النهار فأين الليل والسهر ابن المعتز
طال الفراق فبان عنه صبره ابن المعتز
وليلة من حسنات الدهر ابن المعتز
سقيا لدار بنهر الكرخ من دار ابن المعتز
كم قد قطعت إليك من ديمومة ابن المعتز
ذكرت عبيد الله والترب دونه ابن المعتز
أيا من حسنه عذر اشتياقي ابن المعتز
إن عيني قادت فؤادي إليها ابن المعتز
قمر فوق قضيب ابن المعتز
أداري الناس عما بي العباس بن الأحنف
كتمت الهوى وهجرت الحبيبا العباس بن الأحنف
قد تخوفت أن أموت من الشوق العباس بن الأحنف
وما غاب عني وجهها مذ رأيتها العباس بن الأحنف
صاغ قلبي لك حبا من ذهب العباس بن الأحنف
ألبسه الشوق تباريحه العباس بن الأحنف
إن بالشط نحو دار المعلى العباس بن الأحنف
أجفوه أني أبقي عليه وفي القلب العباس بن الأحنف
دوما نزحت للعين بعدك عبرة العباس بن الأحنف
هيج أحزاني وروعاتي العباس بن الأحنف
إلى الله أشكو أن فوزا تغيرت العباس بن الأحنف