الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لما انثنى عني الرفاق إلى الحمى

عدد الابيات : 4

طباعة

لَمّا اِنثَنى عَنّي الرِفاقُ إِلى الحَمى

وَالنوقُ قَد شَطَّت بِنا عِن ضالِهِ

وَبَقيتُ بَعدَهُم وَحيداً في الفَلا

مِمَّن يُساعِدُني عَلى أَهوالِهِ

قَطَّرتُ إِثرَهُم دُموعاً صَعِّدَت

مِن مُهجَتي بِلَهيبِ قَلبٍ والِهِ

آلَت مَسَرَّتُهُ غَداةَ رَحيلِهِم

أَلّا تَؤولَ إِلَيهِ دونَ مَآلِهِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

388

قصيدة

2

الاقتباسات

144

متابعين

المكزون السنجاري هو حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي (ولد عام 1188م وتوفي عام 1240م)، أمير وشاعر وصوفي، يُعد من أبرز الشخصيات لدى العلويين والنصيريين في سوريا. وُلد في سنجار، ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة