الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » ويوم نهاوند شهدت فلم أخم

عدد الابيات : 4

طباعة

وَيَومَ نَهاوَنَدٍ شَهِدتُ فَلَم أَخِم

وَقَد أَحَسَنَت فيهِ جَميعُ القَبائِلِ

عَشِيَّةَ وَلّى الفَيرُزانُ مُوايِلا

إِلى جَبَلٍ آبٍ حَذارَ القَواصِلِ

فَأَدرَكَهُ مِنّا أَخو الهَيجِ وَالنَدى

فَقَطَّرَهُ عِندَ اِزدِحامِ العَوامِلِ

وَأَشلاؤُهُم في وَأيِ خُردٍ مُقيمَةٌ

تَنوبُهُم عيسُ الذِئابِ العَواسِلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة سقى الله يا خوصاء قبر ابن يعمر
الصفحة التالية سائل بنا يوم المصيخ تغلباً

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

324

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

ضرار الفهري

poet-Dirar-Alfihri@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الطمحان القيني

poet-Abu-Al-Tahban-Al-Quini@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
يا ليتني ألقاك في الطراد
إذا وردنا آجنا جهرناه
لقد سألت هيناً عتيدا
سقى الله يا خوصاء قبر ابن يعمر
وجدنا المسلمين أعز نصراً
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
ألم ترنا على اليرموك فزنا
رمى الله من ذم العشيرة سادراً
ولقد شهدت البرق برق تهامة
نحن قتلنا معشراً وزائدا
ونحن قتلنا في جلولا أثابراً
منعتك من قرني قباذ وليتني
أزعجهم عمداً بها إزعاجاً
هم هدموا الهامات بعد اعتدالها

أضف شرح او معلومة