الديوان » العصر الجاهلي » زهير بن أبي سلمى » ولا تكثر على ذي الضغن عتبا

عدد الابيات : 3

طباعة

وَلا تُكثِر عَلى ذي الضِغنِ عَتباً

وَلا ذِكرَ التَجَرُّمِ لِلذُنوبِ

وَلا تَسأَلهُ عَمّا سَوفَ يُبدي

وَلا عَن عَيبِهِ لَكَ بِالمَغيبِ

مَتى تَكُ في صَديقٍ أَو عَدُوٍّ

تُخَبِّركَ الوُجوهُ عَنِ القُلوبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة مرج الدين فأعددت له
الصفحة التالية وبلدة لا ترام خائفة

المساهمات

معلومات عن زهير بن أبي سلمى

avatar

زهير بن أبي سلمى حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-zuhair-bin-abi-salma@

متابعة

54

قصيدة

8

الاقتباسات

1068

متابعين

زُهير بن أبي سُلْمى المزني (520 - 609 م) أحد أشهر شعراء العرب وحكيم الشعراء في الجاهلية وهو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء وهم: امرؤ القيس وزُهير بن أبي ...

المزيد عن زهير بن أبي سلمى

اقتراحات المتابعة

avatar

الأخضر الفزاري

poet-alokhaddr-alfsara@

متابعة
متابعة
avatar

المتلمس الضبعي

poet-almtelmus-aldhabai@

متابعة
متابعة
اقتباسات زهير بن أبي سلمى

اقرأ أيضا لـ زهير بن أبي سلمى :

فيم لحت إن لومها ذعر
ثوى برزاء خير فتى أناس
لمن الديار بقنة الحجر
هل تبلغني إلى الأخيار ناجية
رأت رجلاً لاقى من العيش غبطة
إني لتعديني على الهم جسرة
أبت ذكر من حب ليلى تعودني
لمن الديار غشيتها بالفدفد
رأيت بني آل امرئ القيس أصفقوا
صرمت جديد حبالها أسماء
رأت رجلاً لاقى من العيش غبطة
وصاحب كاره الإدلاج قلت له
قف بالديار التي لم يعفها القدم
غشيت ديارا بالنقيع فثهمد
وبلدة لا ترام خائفة

أضف شرح او معلومة