الديوان » العصر الاموي » العرجي » أبهجر يودع الأجوار

حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

أَبِهَجرٍ يُوَدِّعُ الأَجوارُ

أَم مَساءً أَم قَصرُ ذاكَ اِبتِكارُ

قَرَّبَتني إِلى قُريبَةَ عَيني

يَومَ ذي الشَري وَالهَوى المُستَعارُ

وَوَداعي الصِبا وَقَلبٌ إِذا لَ

جَّ لِجُوجٌ فَما يَكادُ يُصار

فَثَنَائي عَلَيكِ خَيرُ ثَناءٍ

إِن تَقَرَّبتَ أَو نَأت بِكِ دارُ

وَلِكِ الهَمُّ حَيثُ كُنتُ وَكُنتُم

وَإِلَيكِ الأَحلامُ وَالأَشعارُ

أَنتُمُ هَمُّنا وَكُبرُ مُنانا

وَأَحادِيثُنا وَإِن لَم تَزارُوا

وَأَرى اليَومَ ما نَأَيتِ طَويلاً

وَاللَيالي إِذا دَنَوتِ قِصارُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


avatar

العرجي

العصر الاموي

poet-Al-Arji@

91

قصيدة

3

الاقتباسات

140

متابعين

عبد الله بن عمر بن عمرو بن عثمان بن عفان الأموي القرشي، أبو عمر. شاعر، غزل مطبوع، ينحو نحو عمر بن أبي ربيعة. كان مشغوفاً باللهو والصيد. وكان من الأدباء الظرفاء ...

المزيد عن العرجي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة