الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » إذا حار ركب الشوق في ربع لوعتي

عدد الابيات : 4

طباعة

إِذا حَارَ رَكْبُ الشَّوْقِ في رَبْعِ لَوْعَتي

جَعَلْتُ لَهُ بَادِي الأَنِينِ دَلِيلا

وَإِنْ عَادَ لَيْلُ العَتْبِ أَقْمَرَ بِالرِّضَا

وَعَوَّضْتَني مِنْهُ الكَثِيرَ قَليلا

فَما بالُ خَيْلِ الغَدْرِ في حَلْبَةِ الوَفَا

تُطرِّقُ لِلبَلوى إِلَيَّ سِبِيلا

سَأَسْتَعْتِبُ الأَيَّامَ فِيكَ لَعَلَّها

تُبَلِّغُني بِالعَتْبِ فِيكَ قَبُولا

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

333

قصيدة

1

الاقتباسات

202

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة