الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته

عدد الابيات : 2

طباعة

وَإِنّي لَأُعطي الحَقَّ مَن لَو ظَلَمتُهُ

أَقَرَّ وَأَعطاني الَّذي أَنا طالِبُ

وَآخُذُ حَقّي مِن رِجالٍ أَعِزَّةٍ

وَإِن كَرُمَت أَعراقُهُم وَالمَناسِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وبروضة السُلان منا مشهد
الصفحة التالية ونحنُ الموردون شبا العوالي

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

133

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشنفرى

poet-al-shanfari@

متابعة
متابعة
avatar

جبار بن قرط

poet-jabbar-bn-qrt@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

ألا يا لهف لو شدت قناتي
فينا معاشرُ لم يبنوا لقومهمُ
منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
دعتنا بنو سعدٍ إلى الحرب دعوةً
بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
ونحنُ الموردون شبا العوالي
فرد عليهم والجيادُ كأنها
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
إن ترى رأسي فيه قزعٌ
سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
إما ترى رأسي أزرى به
إن الملامة لا تزال بلا عذر
ذهب الذين عهدتُ أمس برأيهم
فسائل جمعنا عنا وعنهُم
لهُ هيدب دانٍ ورعد ولجة

أضف شرح او معلومة