الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » فسائل جمعنا عنا وعنهُم

عدد الابيات : 4

طباعة

فَسائِل جَمعَنا عَنّا وَعَنهُم

غَداةَ السَيلِ بِالأَسَلِ الطَويلِ

أَلَم نَترُك سَراتَهُمُ عَيامى

جُثوماً تَحتَ أَرجاءِ الذُيولِ

تُبَكّيها الأَرامِلُ بِالمَآلي

بِداراتِ الصَفائِحِ وَالنَصيلِ

وَقَد مَرَّت كُماةُ الحَربِ مِنّا

عَلى ماءِ الدَفينَةِ وَالحَجيلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة دعتنا بنو سعدٍ إلى الحرب دعوةً
الصفحة التالية بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

133

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبيد بن الأبرص

poet-abid-ibn-al-abras@

متابعة
متابعة
avatar

يربوع بن حنظلة

poet-yerba-bin-hanzala@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
الخل راضٍ شاكرٌ في عهده
دعتنا بنو سعدٍ إلى الحرب دعوةً
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
ذهب الذين عهدتُ أمس برأيهم
منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
فرد عليهم والجيادُ كأنها
سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
وبروضة السُلان منا مشهد
جلبنا الخيل من غيدان حتى
كقُنفُذ القن لا تخفى مدارجُهُ
خليلان مخُتلف نجرنُا
إن الملامة لا تزال بلا عذر
وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا
أيها الساعي على آثارنا

أضف شرح او معلومة