الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » يا طيب حمامنا وخلوته

عدد الابيات : 5

طباعة

يا طيبَ حمّامنا وخَلْوَته

لي ولضيفٍ أفديه من ضيفِ

بدا بوجهِ المرآة حين بدا

ثُمَّتَ أبدى مجَرَّد السيف

تحيفُ في مَشيِه أَسافلُهُ

على أعاليه أيَّما حَيف

وددتُ أن الحمام لي وطنٌ

مُدَّة عمر الشتاءِ والصيف

هذا بلا مأثمٍ أُحاذرُهُ

أيْ والصفا والحجون والخيف

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المنسرح
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة ما زار إلا مثل زوره طيفه
الصفحة التالية للسبت عندي يد سأشكرها

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

133

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن إسرائيل

poet-ibn-israel@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

خدك من صدغك ملسوع
أسد غلامي كعبة الكمر
كم تحرى قتلي ولم يتحرج
فتناولت منه صادقة الريح
خلل السحايب لو يعمر حسنها
بالذي ألهم تعذي
ألا طربت إلى زيتون بطياس
وشامت بأبي إسحاق قلت لهم
طربت إلى شاطي الفرات عشية
أغضبت من أهوى على السكر
أير بغل عضوبري جريش
إن كنت للعين قره
متكبر عن أن يرى متكبرا
أأن عزم الخليط على وداع
أتاني نديمي مستمدا شفاعتي

أضف شرح او معلومة