الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
ابن منير الطرابلسي
»
أرحها فهي أزلام المعالي
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
أَرِحْها فهيَ أَزلامُ المَعالي
لهنّ إلى الوغى تَوْقُ المَغَالي
أَقالَ مَقيلَهنَّ بِكلِّ نَقعٍ
يُقَوِّض بِالهدى عمر الضَّلالِ
وَأيّ سُيوفِكَ الحُمرِ الحَواشي
مَنزِلَة مَتى دُعِيَتْ نَزَالِ
مَواضٍ إِنْ سُللنَ سَلكنَ جَزماً
نَفاهُ مِنَ الطّلى لَفْظُ اِعتِلالِ
لَقَد غلتِ الصَّليبَ بحَرِّ حرْبٍ
يُشيب أُوارُها لمم اللَّيالي
وَشِمتَ لِنَصرِ هذا الدينِ بَأساً
تُحرّمُ مِنهُ كُلّ حِمىً حَلالِ
وَقائِعُ أنزعَت في كُلِّ فجٍّ
وَقائِعُ جَوِّها دامي العَزَالِ
تُسائل حمصُ عن منسيّ دين
تقاضاه لك الحِجج الخوالي
فَواتَت وَهيَ أُختُ النجمِ بُعداً
وَوَعداً صيغَ مِن مَطلٍ مطَالِ
تَشَامخَ أَنفُهَا عِزّاً وَشدَّت
عَلى أَن لا تَنالَ يداً يَنالِ
فَما زَالت رقاكَ تَجدُّ نَقضاً
لِما تُثنيهِ مِن مررِ الحِبالِ
إِلى أَن أَطلَقَ الحَسناءَ كُرْهاً
وَآلَ إِلى مُلاوَحَةِ المآلي
يَصدّ الوجهَ عَن شَمّاءَ أَلقَت
يَداً لِأَشَمَّ ذي باعٍ طِوالِ
شَغَلتَ بِها يَمينَك وَالمَواضي
تَكفَّل أنّ مِصْراً للشّمالِ
إِذا فَتَحَ القِتالُ عَلَيكَ أَرضاً
أباحَكَ أُخْتَها لا عَنْ قتالِ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة
فدتك القلوب بألبابها
الصفحة التالية
رنا وفي طرفه احمرار
المساهمات
معلومات عن ابن منير الطرابلسي
ابن منير الطرابلسي
العصر المملوكي
poet-Ibn-Munir-Trabelsi@
متابعة
125
قصيدة
21
متابعين
أحمد بن منير بن أحمد، أبو الحسين مهذب الدين. شاعر مشهور من أهل طرابلس الشام. ولد بها، وسكن دمشق، ومدح السلطان الملك العادل (محمود بن زنكي) بأبلغ قصائده. وكان هجّاءاً ...
المزيد عن ابن منير الطرابلسي
اقتراحات المتابعة
ابن الأبار البلنسي
poet-ibn-alabar@
متابعة
متابعة
ابن منير الطرابلسي
poet-Ibn-Munir-Trabelsi@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل ابن منير الطرابلسي :
يا بأبي من وصلا
لعلائك التأييد والتأميل
قل لابن يحيى مقال غير غو
كأن خديه ديناران قد وزنا
فداك من صام ومن أفطرا
الدهر مارضته بالجود والباس
يا غريب الحسن ما أغناك
فإن عظيمات الأمور منوطة
وذات شجو أسالت
حي الديار على علياء جيرون
أبدا تباشر وجه غزوك ضاحكا
قف قليلا لأسألك
فدتك القلوب بألبابها
أترى يثنيه عن قسوته
روحي الفداء لمن إذا آلمته
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا