الديوان » العصر الجاهلي » زيد الخيل الطائي » ولما دعاني الخبيري أجبته

عدد الابيات : 2

طباعة

وَلَمّا دَعاني الخَبيري أَجَبتُهُ

بِأَبيَضَ مِن ماءِ الحَديدِ صَقيلِ

وَما كُنتُ ما اِشتَدَّت عَلى السَيفِ قَبضَتي

لِأَسلَمَ مِن حُبِّ الحَياةِ أَكيلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ليس أخو الحرب العوان بمن نأى
الصفحة التالية كررت على أبطال سعد ومالك

المساهمات

معلومات عن زيد الخيل الطائي

avatar

زيد الخيل الطائي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Zayd-al-Khayl@

متابعة

67

قصيدة

172

متابعين

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رُضا، من طيء، كنيته أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب "زيد الخيل" لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلاً جسيماً، من أجمل ...

المزيد عن زيد الخيل الطائي

اقتراحات المتابعة

avatar

جبلة بن الحارث

poet-jblh-ibn-harith@

متابعة
متابعة
avatar

عبد المسيح بن عسلة

poet-Abdul-Masih-bin-Asla@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زيد الخيل الطائي :

تذكر وطبه لما رآني
فخيبة من يغير على غني
نحن صبحناهم غداة محجر
كأن رجال التغلبيين خلفها
أنضخت بآطام المدينة أربعا
أغشاكم عمرو عيوبا كثيرة
لما أتى خبر الزبير تواضعت
كأن شريحا خر من مشمخرة
أقاتل حتى لا أرى لي مقاتلا
فمن يك سائلا عني فإني
لا أرى أن بالقتيل قتيلا
هيهات هيهات بريات الكلل
بغيض إلي أن ترى ما بقى لها
نصول بكل أبيض مشرفي
بني عامر هل تعرفون إذا غدا

أضف شرح او معلومة