وإنك لو رأيت أميم قومي - عامر بن الطفيل - الديوان

الديوان » المخضرمون » عامر بن الطفيل » وإنك لو رأيت أميم قومي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَإِنَّكِ لَو رَأَيتِ أُمَيمَ قَومي

غَداةَ قُراقِرٍ لَنَعِمتِ عَينا

وَهُنَّ خَوارِجٌ مِن حَيِّ كَعبٍ

وَقَد شُفِيَ الحَرارَةُ وَاِشتَفَينا

وَقَد صَبَّحنَ يَومَ عُوَيرِضاتٍ

قُبَيلَ الشَرقِ بِاليَمَنِ الحُصَينا

وَبِالمَرداتِ قَد لاقَينَ غُنماً

وَمِن أَهلِ اليَمامَةِ ما بَغَينا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الوافر

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة توضحن في علياء قفر كأنها

الصفحة التالية عجبا لواصف طارق الأحزان

عامر بن الطفيل

المخضرمون

poet-Amir-ibn-al-Tufayl@

63

قصيدة

1

الاقتباسات

92

متابعين

عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، من بني عامر بن صعصعة. فارس قومه، وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي. ولد ونشأ بنجد. وكان يأمر ...

المزيد عن عامر بن الطفيل

هند بنت عتبة

poet-Hind-bint-Utbah@

المخبل السعدي

poet-Al-Makhbal-Al-Saadi@

وبالفيفا من اليمن استثارت

للمقربات غدو حين نحضرها

وأنت لسوداء المعاصم جعدة

لا تسقني بيديك إن لم أغترف

عرفت بجو عارمة المقاما

تجنب نميرا ولا توطها

وهل داع فيسمع عبد عمرو

لقد علمت عليا هوازن أنني

جاؤوا بشهران العريضة كلها

رهبت وما من رهبة الموت أجزع

ألا من مبلغ عني زيادا

ألا طرقتك من خبت كنود

لله غارتنا والمحل قد شجيت

سمونا بالجياد لحي ورد

ترعى فزارة في مقر بلادها

أضف شرح او معلومة