الديوان » العصر العباسي » يحيى الغزال » أتاك أبو حفص ويحيى بن مالك

عدد الابيات : 4

طباعة

أَتاكَ أَبو حَفصٍ وَيَحيى بنُ مالِكٍ

فَأَهلاً وَسَهلاً بِالوَغى وَالمَعامِعِ

رَجالٌ إِذا صَبّوا عَلَيكَ شَهادَةً

حَكَت فيكَ وَقعَ المُرهِقاتِ القَواطِعِ

أَقولُ لِديكي إِذ رَأَيتُ وُجوهَهُم

تَعَزَّ فَقَد جاءَتكَ إِحدى الفَجائِعِ

رَثى وَاِستَهَلَّت عِندَ ذاكَ دُموعُهُ

وَقالَ كَثيراً ما أَفاضوا مَدامِعي

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة سألت في النوم أبي آدما
الصفحة التالية بكرت تحسن لي سواد خضابي

المساهمات

معلومات عن يحيى الغزال

avatar

يحيى الغزال حساب موثق

العصر العباسي

poet-Yahya-AlGhazal@

متابعة

65

قصيدة

116

متابعين

يحيى بن الحكم البكري الجياني، المعروف بالغزال. شاعر مطبوع، من أهل الأندلس. امتاز نظمه الجيد الحسن، بالفكاهة المستملحة. وكان جليل القدر، مقرباً من أمراء الأندلس وملوكها من بني أمية. أرسله ...

المزيد عن يحيى الغزال

اقتراحات المتابعة

avatar

السري الرفاء

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سكرة

poet-Ibn-Soukra@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ يحيى الغزال :

إن سمي النبي فضله الله
يعرف عقل المرء في أربع
أتاك أبو حفص ويحيى بن مالك
خرجت إليك وثوبها مقلوب
كتبت وشوق لا يفارق مهجتي
من ظن أن الدهر ليس يصيبه
والمرء يعجب من صغيرة غيره
وإن رجائي في الإياب إليكم
فكأني بعمير
وخيرها أبوها بين شيخ
ولا والهوى ما الإلف زار على النوى
وكم ظاعن قد ظن أن ليس آيبا
لا ومن أعمل المطايا إليه
قصدت بمدحي جاهدا نحو خالد
وتحسب من خبه أنه

أضف شرح او معلومة