من ظن أن الدهر ليس يصيبه - يحيى الغزال - الديوان

الديوان » العصر العباسي » يحيى الغزال » من ظن أن الدهر ليس يصيبه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

مَن ظَنَّ أَنَّ الدَهرَ لَيسَ يُصيبُهُ

بِالحادِثاتِ فَإِنَّهُ مَغرورُ

فَاِلقَ الزَمانَ مُهوِّناً لِخُطوبِهِ

وَاِنجَرَّ حَيثُ يَجُرُّكَ المَقدورُ

وَإِذا تَقَلَّبَتِ الأُمورُ وَلَم تَدُم

فَسَواءٌ المَحزونُ وَالمَسرورُ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

بحر الكامل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة أنا شاعر أهوى التخلي دون ما

الصفحة التالية كتبت وشوق لا يفارق مهجتي

يحيى الغزال

العصر العباسي

poet-Yahya-AlGhazal@

65

قصيدة

8

متابعين

يحيى بن الحكم البكري الجياني، المعروف بالغزال. شاعر مطبوع، من أهل الأندلس. امتاز نظمه الجيد الحسن، بالفكاهة المستملحة. وكان جليل القدر، مقرباً من أمراء الأندلس وملوكها من بني أمية. أرسله ...

المزيد عن يحيى الغزال

سلم الخاسر

poet-salam-al-khasir@

صردر

poet-Sardar@

إن الفتاة وإن بدا لك حبها

لست تلقى الفقيه إلا غنيا

إني حلبت الدهر أصناف الدرر

تسألني عن حالتي أم عمر

ولبس كثوب القس جبت سواده

وأغيد لين الأعطاف رخص

كأن الملوك الغلب عندك خضعا

قل للفتى نصر أبي الفتح

الناس خلق واحد متشابه

يعرف عقل المرء في أربع

فارعة الجسم هضيم الحشا

إن سمي النبي فضله الله

وخيرها أبوها بين شيخ

تداركت في شرب النبيذ خطائي

أنا شاعر أهوى التخلي دون ما

أضف شرح او معلومة