الديوان » العصر المملوكي » ابن سنان الخفاجي » كيف أشكو منك الجفاء وما للمجد

عدد الابيات : 6

طباعة

كَيفَ أَشكو مِنكَ الجَفاء وَما لل

مَجدِ فَرعٌ إِلّا عَلى أَعوادِك

أَو أناجيكَ بِالقَطيعَةِ وَالعَل

ياء مِمَّن تُعَدُّ في حُسّادِك

غَيرَ أَني أَذُمُّ دَهراً رَماني

فيكَ حَتّى أَخلَلتَ في إِبعادِك

وَتَصامَمتُ عَن نَداي بِلا وَق

رٍ فَيا لَيتَ أَنَّني لَم أُنادِك

أَحمَدُ اللَّهَ إِنَّ أَمراً مِنَ الحا

جِ يَسيراً أَضاءَ ما في فُؤادِك

لَم يَكِلني إِلَيكَ في حادِثٍ لا

يَتَخَطّى إِلّا عَلى إِسعادِك

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الخفيف
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة إذا اتقى القوم قبل الصيد في حرم
الصفحة التالية إذا عزت صفاتك أن تراما

المساهمات

معلومات عن ابن سنان الخفاجي

avatar

ابن سنان الخفاجي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sinan-Al-Khafaji@

متابعة

148

قصيدة

27

متابعين

عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان، أبو محمد الخفاجي الحلبي. شاعر. أخذ الأدب عن أبي العلاء المعري وغيره. وكانت له ولاية بقلعة (عزاز) من أعمال حلب، وعصي بها، فاحتيل ...

المزيد عن ابن سنان الخفاجي

اقتراحات المتابعة

avatar

بهاء الدين زهير

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة
متابعة
avatar

ابن زمرك

poet-ibn-zamrak@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سنان الخفاجي :

يحاربني في كل نائبة دهري
حبتك السماء بأمطارها
أبا حسن كم ألوم الفراق
أما ظباك فقد وفت بضمانها
أستغفر الله سري في الهوى علن
إذا حدت الريح عيس الحيا
يا منفذاً ماء الجفون
واخجلتا للطيف لما سرى
لا تغبط القبر على جدة
أبا حسن لو قلت في ذكر وحشتي
جهلتم فما وجه النهار بواضح
منعوا خيالك أن يلم بنا
وصاحب كلما هممت به
خليلي بثا ما أملت عليكما
أرقت لبرق كمتن الحسام

أضف شرح او معلومة