الديوان » العصر العباسي » رؤبة بن العجاج » قلت لعبد الله أن عظمي وهن

عدد الابيات : 4

طباعة

قُلْتُ لِعَبْدِ اللَّهِ أَنْ عَظْمِي وَهَنْ

قَدْ كُنْتُ فَانْعَشْنِي إِذَا اشْتَدَّ الزَمَنْ

أُنْقِفُكَ المُخَّ وَأَسْقِيكَ اللَبَنْ

وَالشَحْمَ مَحْضاً بِاللُبَابِ المُطَّحَنْ

آمُلُ أَنْ تَمْخَنَ فِي جِسْمٍ مِخَنْ

تَحُكُّ ذِفْرَاكَ لِأَصْحَابِ الضَغَنْ

تَحُكُّ لِلأَجْربِ يَأْذَى بِالعَرَنْ

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الرجز
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة يا أيها الكاسر عين الأغضن
الصفحة التالية قلت لزير لم تصله مريمه

المساهمات

معلومات عن رؤبة بن العجاج

avatar

رؤبة بن العجاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة

185

قصيدة

103

متابعين

رؤبة بن عبد الله العجاج بن رؤبة التميمي السعدي أبو الجحّاف أَو أَبو محمد. راجز، من الفصحاء المشهورين، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. كان أكثر مقامه في البصرة، وأخذ عنه ...

المزيد عن رؤبة بن العجاج

اقتراحات المتابعة

avatar

كشاجم

poet-kashajim@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسن السلامي

poet-Abul-Hassan-Al-Salami@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ رؤبة بن العجاج :

إني على جنابة التنحي
كأن أيديهن بالقاع القرق
هل تعرف الدار عفت أندابها
إذا اشمعلت سننا رسا بها
لهزم خدي به ملهزمه
نحن اللذون صبحوا الصباحا
يغبى على الدلامز الخرارت
أمن حمام رجع الهداهدا
داينت أروى والديون تقضى
تمتهي ما شئت أن تمتهي
قد طرقت ليلى بليل هاجعا
أنا ابن سعد أكرم السعدينا
بشعب تنبوك وشعب العوثب
أرق عينيك عن الغماض
رسم عفا من بعد ما قد امحى

أضف شرح او معلومة