الديوان » العصر العباسي » أبو شراعة » ألا لا أبالي في العلى ما أصابني

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا لا أُبالي في العُلى ما أَصابَني

وَإِن نَقِبَت نَعلايَ أَو حَفِيَت رِجلي

فَلَم تَرَ عَيني قَطُّ أَحسَنَ مَنظَراً

مِنَ النَكبِ يَدمى في المُواساةِ وَالبَذلِ

وَلَستُ أُبالي مَن تَأَوَّبَ مَنزِلي

إِذا بَقِيَت عِندي السَراويلُ أَو نَعلي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة بني سوار إن رثت ثيابي
الصفحة التالية وردت دار سعيد وهي خالية

المساهمات

معلومات عن أبو شراعة

avatar

أبو شراعة حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Sharaa@

متابعة

15

قصيدة

47

متابعين

أحمد بن محمد بن شراعة القيسي. شاعر عباسي من شعراء البصرة في القرن الثالث جمع بين قبح الخلقة وسماحة الخلق، صحب الجاحظ ورثاه عند موته، وصحب دعبل الخزاعي وعبد الصمد ...

المزيد عن أبو شراعة

اقتراحات المتابعة

avatar

أبزون العماني

poet-Omani-Abzon@

متابعة
متابعة
avatar

عمرو الوراق

poet-Amro-Al-Warraq@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو شراعة :

بني سوار إن رثت ثيابي
فمن كان لم يسمع عجيبا فإنني
ما بال سعدى أخلفت ميعادي
أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا
تلوم جودي لبرمة الطفشيل
طاف الخيال ولات حين تطرب
ألا لا أبالي في العلى ما أصابني
إليك ابن موسى الجود أعملت ناقتي
تلوم ابنة البكري حين أؤوبها
عدوت إلى المري عدوة فاتك
حبى لإغناء سوار يجشمني
وردت دار سعيد وهي خالية
لا خير في العيش قول ذي نصح
أأنبز مجنونا إذا جدت بالذي
عيرتني نائل السلطان اطلبه

أضف شرح او معلومة