الديوان » العصر العباسي » أبو شراعة » أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَئِن كُنتُ في الفِتيانِ آلوتُ سَيِّداً

كَثيرَ شُحوبِ اللَونِ مُختَلِفَ العَصبِ

فَما لَكَ مِن مَولاكَ إِلّا حِفاظُهُ

وَما المَرءُ إِلّا بِاللِسانِ وِبِالقَلبِ

هُما الأَصغَرانِ الذائِدانِ عَنِ الفَتى

مَكارِهَهُ وَالصاحِبانِ عَلى الخَطبِ

فَإِلّا أُطِق سَعيَ الكِرامِ فَإِنَّني

أَفُكُّ عَنِ العاني وَأَصبِرُ في الحَربِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة ما بال سعدى أخلفت ميعادي
الصفحة التالية طاف الخيال ولات حين تطرب

المساهمات

معلومات عن أبو شراعة

avatar

أبو شراعة حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Sharaa@

متابعة

15

قصيدة

47

متابعين

أحمد بن محمد بن شراعة القيسي. شاعر عباسي من شعراء البصرة في القرن الثالث جمع بين قبح الخلقة وسماحة الخلق، صحب الجاحظ ورثاه عند موته، وصحب دعبل الخزاعي وعبد الصمد ...

المزيد عن أبو شراعة

اقتراحات المتابعة

avatar

الحسين بن مطير الأسدي

poet-Al-Hussein-Al-Asadi@

متابعة
متابعة
avatar

القصافي

poet-Al-Qassafi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو شراعة :

لا خير في العيش قول ذي نصح
وردت دار سعيد وهي خالية
عدوت إلى المري عدوة فاتك
تلوم ابنة البكري حين أؤوبها
عيرتني نائل السلطان اطلبه
تلوم جودي لبرمة الطفشيل
أأنبز مجنونا إذا جدت بالذي
ما بال سعدى أخلفت ميعادي
إليك ابن موسى الجود أعملت ناقتي
طاف الخيال ولات حين تطرب
فمن كان لم يسمع عجيبا فإنني
حبى لإغناء سوار يجشمني
ألا لا أبالي في العلى ما أصابني
أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا
بني سوار إن رثت ثيابي

أضف شرح او معلومة