الديوان » العصر العثماني » الحسن بن أحمد المسفيوي » ثواي به ما بي أسى وصبابة

عدد الابيات : 4

طباعة

ثَوايَ بِهِ ما بي أَسىً وَصَبابَةٌ

طواها فباتَ البَينُ عنها يُترجِمُ

فهاجِرُني أَودى بِحُسن تَبَصُّري

وذا جَلَدي نَهبٌ لَدَيهِ وَمَغنَمُ

لِيَهنِهِم مَثوى الضُلوعِ فإِنَّهُ

سَليمٌ عَلى حُكم الصَبابَة مُسلِمُ

فَإِن يَكُ تَعذيبُ المُتَيَّمِ في الهَوى

فإِنَّ فُؤادي في هواهُم مُنَعَّمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة حق البراعة أن تلقي أزمتها
الصفحة التالية أحمل أنفاس النسيم صبابتي

المساهمات

معلومات عن الحسن بن أحمد المسفيوي

avatar

الحسن بن أحمد المسفيوي

العصر العثماني

poet-al-misfiwiu@

متابعة

21

قصيدة

7

متابعين

أبو علي الحسن بن أحمد المسفيوي. ولد سنة 1578م. شاعر من أهل مراكش، ومن شعراء المنصور المتميزين. ضاعت أشعاره كما ضاعت موشحاته. توفي سنة 1622م.

المزيد عن الحسن بن أحمد المسفيوي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأمير الصنعاني

poet-alamer-alsnaani@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد العطار

poet-Ahmed-AlAttar@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الحسن بن أحمد المسفيوي :

أجاد القطر من غاد وسار
خط الجمال صفحتي خده
أتت طيفا بعد المطال
وأهيف زانه شكل وقد
أودى الغرام بصب قاده وصبا
فتح كمنبلج الصباح المسفر
فكم علقت من أمل بدرج
ثواي به ما بي أسى وصبابة
مقذف في الهوى مهجتي مسقمي
يا حسن تمر جال في
أحمل أنفاس النسيم صبابتي
وافاك فتح واضح الإقبال
كفي ملامك لات حين تصبري
كذا فليكن مدرك للفخار
يا أيها الرشأ الأغن الأهيف

أضف شرح او معلومة