الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » في غزلي من لحظ ذاك الغزال

عدد الابيات : 5

طباعة

في غَزَلي مِنْ لَحْظِ ذَاكَ الغَزالْ

أَخْبَارُ صَبٍّ قَتَلتْهُ النِّبالْ

غُصْنٌ سَقَتْهُ أَدْمُعِي ثُمَّ مَا

أَثْمَرَ لَمَّا مَالَ إِلّا المَلالْ

وَهَبْتُه ياقُوتَ دَمْعي وَلا

يَسْمَحُ لي مَبْسَمُهُ بِاللآلْ

حَلَّ ثلاثاً يَوْمَ حَمَّامِهِ

ذَوَائِباً تَعْبُق مِنْهَا الغَوَالْ

فَقُلْتُ والقَصْدُ ذُؤَاباتُهُ

يا سَهَرِي في ذِي اللَّيالِ الطِّوالْ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر السريع
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ما شئت من عبء الغرام وحمله
الصفحة التالية أسير ألحاظ بخد أسيل

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

322

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

عمر الخيام

poet-Omar-Khayyam@

متابعة
متابعة
avatar

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

أنفقت كنز مدائحي في ثغره
لو رق فؤاده على مغرمه
أسرع وسر طالب المعالي
الصب بحبه عليه وله
صدقتم قده يحكي القضيبا
علق الفؤاد بظبية عجانة
وشادن يسلب العقول ولا
لما رأت عشاقها قد أحدقوا
ما لامه عليكم عذوله
يا زائرا جعل الدجنة مركبا
يا من دعوت له غداة دعوته
كنا حروفا عاليات لم نقل
كان ما كان وزالا
رب طباخ مليح
يا راقد الطرف ما للطرف إغفاء

أضف شرح او معلومة