لم ترهب الشعواء أن تناصا - العجاج - الديوان

الديوان » المخضرمون » العجاج » لم ترهب الشعواء أن تناصا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

طباعة

لَم تَرهَبِ الشَعواءُ أَن تُناصا
تَدعو حُرَيثاً وَاِبنَهُ وَقّاصا
جارَينِ في الحارِثِ أَن يُباصا
فَالغَدرُ نَقصٌ فَاِحذَرِ النِقاصا
فَصادَفَت مِن خَشرَمٍ أَلصاصا
حاصُوا بِها عَن قَصدِهِم مَحاصا
نَعَم فَلاقَت طَرَداً حَصحاصا
فَأَصبَحوا غاصُوا بِها مَغاصا
لِبَطنِ قَوٍّ أَو نَوَوا قَيّاصا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الرجز

قافية الصاد (ص)

الصفحة السابقة أمسى جمان كالرهين مضرعا

الصفحة التالية أليس يوم سمي الخروجا

العجاج

المخضرمون

poet-alajaj@

44

قصيدة

105

متابعين

عبد الله بن رؤبة بن لبيد بن صخر السعدي التميمي، أبو الشعثاء، الحجاج. راجز مجيد، من الشعراء. ولد في الجاهلية وقال الشعر فيها. ثم أسلم، وعاش إلى أيام الوليد بن عبد ...

المزيد عن العجاج

الشماخ الذبياني

poet-alshimakh-al-dhubyani@

ضرار الفهري

poet-Dirar-Alfihri@

أنيخ مسحول مع الصبار

وبلدة بعيدة النياط

قد جبر الدين الإله فجبر

أمسى جمان كالرهين مضرعا

طاف الخيالان فهاجا سقما

قلت لعنس قد ونت طليح

يا دار سلمى يا اسلمي ثم اسلمي

وبلدة لماعة الأكناف

ما هاج أحزانا وشجوا قد شجا

ما إن علمنا وافيا من البشر

ما بال جاري دمعك المهلل

لما رأوا منا إيادا سامكا

ما للغواني معرضات صددا

تطاول الليل على من لم ينم

قد أملت أمنية من الأمل

أضف شرح او معلومة