الديوان » العصر العثماني » ابن معصوم » فارقت مكة والأقدار تقحمني

عدد الابيات : 3

طباعة

فارقتُ مكّةَ والأقدارُ تُقحِمُني

وَلي فؤادٌ بها ثاوٍ مَدى الزَمنِ

فارقتُها لا رضىً منّي وقد شهدَت

بذاكَ أَملاكُ ذاك الحِجر والرُكُنِ

فارقتُها وبودّي إذ فَرَقتُ بها

لَو كانَ قد فارَقت روحي بها بَدَني

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة هذا كتاب في معانيه حسن
الصفحة التالية من لصب شفه جور النوى

المساهمات

معلومات عن ابن معصوم

avatar

ابن معصوم حساب موثق

العصر العثماني

poet-ibn-masum@

متابعة

307

قصيدة

1

الاقتباسات

54

متابعين

علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن معصوم. عالم بالأدب والشعر والتراجم. شيرازي الأصل. ولد بمكة، وأقام مدة بالهند، وتوفي بشيراز. من ...

المزيد عن ابن معصوم

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن معصوم

poet-ibn-masum@

متابعة
متابعة
avatar

عبدالله الشبراوي

poet-Shabrawy@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن معصوم

اقرأ أيضا لـ ابن معصوم :

أفديه من رشأ تبدى واختفى
ولو أنني أسعى لنفسي وجدتني
ريعت وقد أبصرت نبت العذار بدا
آه يا حبل النوى ما أطولك
لله روض بات نرجسه به
صح عن جوده حديث العطايا
أما وابتسام الروض عن شنب الزهر
تجن واعتب تجد مني بذاك رضا
نأى ففرق بين الطرف والوسن
وافى وأفق الدجى بالزهد متشح
لقد آن أن تثني أبي زمامها
من عم طلعتك الغراء بالبلج
علام احتراسك لا أعلم
حلت بقلبي وثوت
أفي كل ربع للمطي بنا وقف

أضف شرح او معلومة