كانوا ربيعا للقلوب - بهاء الدين الصيادي - الديوان

الديوان » العراق » بهاء الدين الصيادي » كانوا ربيعا للقلوب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

كانوا رَبيعاً للقُلُو

بِ وجنَّةً للأعْيُنِ

ووسيلَةً لأُولي الطَّري

قِ إلى المَقامِ الأَحسنِ

وقضَوْا كِراماً طيِّبي

نَ وعيشُهُمْ عيشٌ هَني

فازوا بقُرْبِ مَليكِهِمْ

ورِكابُهُمْ لم تَنْثَنِ

طَبَعوا على الذِّكرِ القُلُو

بَ وناطِقاتِ اللألسُنِ

وسَرَوْا لحضْرَةِ أُنسِهِمْ

وتوسَّطوا الرُّحْبَ السَّني

وأَنا أقولُ ورَكْبُهُمْ

يَسري بهِمْ يا لَيْتَني

نبذة عن القصيدة

قصائد عتاب

عموديه

بحر مجزوء الوافر

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة للقوم في حضرة التصريف ديوان

الصفحة التالية محمد مثالها الفرداني

بهاء الدين الصيادي

العراق

poet-bahaa-al-sayadi@

406

قصيدة

1

الاقتباسات

403

متابعين

حمد مهدي بن علي الرفاعي الحسيني الصيادي، بهاء الدين المعروف بالرواس. متصوف عراقي. ولد في سوق الشيوخ من أعمال البصرة، وانتقل إلى الحجاز في صباه فجاور بمكة سنة، وبالمدينة سنتين. ورحل ...

المزيد عن بهاء الدين الصيادي

جاسم الولائي

poet-jasim-al-walaei@

نعمان ثابت بن عبد اللطيف

poet-Noman-Thabit@

ما للفؤاد بكم طرق

أَمن طالع الصبح المنير تفجرت

ما على عاشق الحبيب ملامة

ما بين جرعاء اليلملم والعلم

روحينا يا نسيمات الصبا

قد تداعت من الأقاح خيوط

قف بالركاب فهذه الأطلال

والحواميم وهي أقسام مثلي

طار نحو الحبيب شحرور قلبي

رفرف غصن البان لا بمرق

يا بارقا قد تلوى

أبدا تلذ بذكرك الأوقات

طرق السر من البرهان ما

وطد فؤادك كلنا عشاق

أنت أهل المعروف يا معروف

أضف شرح او معلومة