الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
الأبيوردي
»
عرضت والنجم واه عقده
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 16
طباعة
عَرَضَتْ وَالنَّجمُ واهٍ عِقدُهُ
حرَّدٌ مُعتَجِرَاتٌ بِمِنَى
في مُروطٍ وَلَّعَتها عَبرَتي
لا سَقيطُ الطَلِّ عِندَ المُنحَنَى
فَرأَت آثارَها داميَةً
ذاتُ خَصرٍ كادَ يُخفيهِ الضَّنَى
ثُمَّ قالَت مَن بَكى مِنّا دَماً
وَهوَ لا يَخشى عَلَينا الأَعيُنَا
عَبرَةٌ لَم يَرَ مَن أَسبَلَها
أَحَدٌ إِلّا رَفيقي وَأَنا
إِنَّ لِلعاشِقِ جَفناً خَضِلاً
يُوَدِعُ الأَحزانَ قَلباً ضَمِنا
وَلَهُ دَمعٌ إِذا وَقَّرَهُ
طاشَ مِن شَوقِ يَهيجُ الحَزَنا
وَبِنَفسي هيَ وَالسِّربُ الَّتِي
توقِظُ الرَّكبَ إِذا الصُّبحُ دَنا
بِعُيونٍ سَحَرَتْ وَهْيَ ظُباً
وَقُدودٍ خَطَرَت وَهي قَنا
فَتَنَتْنِي وَالَّذي يُبصِرُها
في لَيالي الحَجِّ يَلقى الفِتَنا
ثُمَّ لاحَ البَرقُ يَفري ظُلَماً
حينَ يَسري وَهوَ عُلْوِيُّ السَّنا
فَشَجاني ذا وَهاتيكَ مَعاً
أَيُّ خَطْبٍ طَرَقَ الصَبَّ هُنا
وَأَراني البَرقُ إِذ أَرَّقَني
بِمِنىً مِن أَرضِ نَجدٍ حَضَنا
مَنزِلٌ حَلَّ بِهِ لي سَكَنٌ
بَعدَما اختارَ فؤادي وَطَنا
كُلَّما شِئتُ تَأَمَّلتُ لَهُ
مَنظَراً أَصبو إِلَيهِ حَسَنا
وَملأتُ السَّمعَ مِنّي كَلِماً
يَحسُدُ القَلبُ عَلَيها الأُذُنا
نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الرمل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة
ألا ليت شعري هل أرى الدور بالحمى
الصفحة التالية
نأت أم عمرو قرب الله دارها
المساهمات
معلومات عن الأبيوردي
الأبيوردي
العصر الأندلسي
poet-alabywrdy@
متابعة
390
قصيدة
157
متابعين
محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...
المزيد عن الأبيوردي
اقتراحات المتابعة
الأبيوردي
poet-alabywrdy@
متابعة
متابعة
أبو عامر بن مسلمة
poet-Abu-Amer-bin-Maslama@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :
لويت على الرمح الرديني معصما
ذرا اللوم يا بني سالم إن صبوتي
طرقت أبا عمرو فراع مطيتي
أعائدة تلك الليالي بذي الغضى
سواي يكون عرضة مستريث
طلبنا النوال الغمر والخير يبتغى
هذه دارها على الخلصاء
رغم الأراذل إذ ورثنا سؤددا
هي الجرعاء صادية رباها
تنكر لي دهري ولم يدر أنني
وأوانس تدنو إذا اجتديت
أهذه خطرات الربرب العين
من الطوالع من نجد تظلهم
وخيل كالذئاب على مطاها
يا حادي الشدنيات المطاريب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا