الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » قد كنت أبكي على من فات من سلفي

عدد الابيات : 3

طباعة

قَد كُنتُ أَبكي عَلى مَن فاتَ مِن سَلَفي

وَأَهلُ وُدِّي جَميعاً غَيرُ أَشتاتِ

فَاليَومَ إِذ فَرَّقَت بَيني وَبَينَهُم

نَوىً بَكيتُ عَلى أَهلِ الموَدَّاتِ

ماذا حَياةُ اِمرِئٍ أَضحَت مَنيتُهُ

مَقسومَةٌ بَينَ أَحياءٍ وَأَمواتِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر البسيط
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة نزلت بالخائنين سنه
الصفحة التالية قام بقلبي وقعد

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

175

قصيدة

2

الاقتباسات

167

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو تمام

poet-abu-tammam@

متابعة
متابعة
avatar

الواساني

poet-Alwasani@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

نم لا حرمت لذيذ النوم يا سكني
بات للهم رقيب
طرف ترقرق بالدم
وصهباء كرخية عتقت
ما أسرع البين بل ما أسرع الفرحا
ألم تعجب لمكتئب حزين
فديتك إن شربي في كنيف
نزلت بالخائنين سنه
قف بالمنازل والربع الذي دثرا
كم قطعنا من البلاد وكم جبنا
يا عذر زين باسمك العذر
أباح الدمع سرا لم أبحه
يا طول ساعات ليل العاشق الدنف
ليت عين الرشيد كانت تراكا
تنصل بعد ما ظلما

أضف شرح او معلومة