الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر العثماني
»
العُشاري
»
من كنوز الغيب أوجد
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
مِن كُنوز الغَيب أوجد
خاتم الرُسل مُحَمد
وَلَهُ بِالحَق أَيد
وَعلاه الضَخم شيد
فَحماه وَكَفاه
ومن الشَر وَقاه
وَبَدا طَلعه نور في بُطون
وَظُهور كَشُموس وَبُدور
كِباراً وَصِغاراً
مِن خيار لخيار
وَفخار لفخار
وَجَمال لِجَمال
وَكَمال لِكَمال
فَغَدا واسطة العقد
وَعَين العز وَالمَجد
وَزاكي الأَب وَالجَد
هُوَ الصادع بِالحَق
هُوَ الناطق بِالصدق
هُوَ القائم بِالرفق
أمام الجَمع وَالفرق
وَشَمس الدين وَالشَرع
وَرَأس الأَصل وَالفرع
أَتى في ظُلم الجَهل سِراجا
رَفعت غَيهبه الحالك
فارتد مُنيرا
وَرَمى الشرك فَأَضحى
جَيشهُ الطامي كَسيرا
وَبِهِ أَصبَح جفن الدين
مَسرورا قَريرا
إِذ رَقى العَرش فَأَمسى
لأولي العَزم أَميرا
وَإماماً وَمُشيرا
وَلَقَد أَطلَعَهُ اللَهُ عَلى الغَيب المكتم
وَعَلى الكنز المطلسم
وَعَلى النور المطمطم
قاتل سُبحان الَّذي بِالمُصطَفى
في اللَيل أَسرى
وَأَراهُ مِن خَبايا ملكوت اللَه سرا
وَكَساه مِن حلاه سُؤدداً جَماً وَفَخرا
وَارتضاه لِهبوط الوَحي
لَما كانَ للأكوان صَدرا
فَرَأى الرُؤية يحكى فلق الصُبح
ضياها وَسَنا الفَجر سَناها
ثَم في غار حَراء
ملك الوَحي أَتاه
قال إِقرأ يا مُحَمد
قال يا مَن حَل داري
إِنَّني لَستُ بِقاري
فَلِهَذا غَطه بِالجنح
حَتّى بلغ الجهد ثَلاثا
ثُم قالَ اقرأ حَبيبي
باسم عَلام الغيوب
رَبك الأَكرم من قَد خَلقَ الناس
وَعَلم عبده ما لَيسَ يعلم
فَأَنى يَرجف قَلبه
وَاصطفاهُ اللَه رَبه
وَتَوالَت منن اللَه إِلَيه
فَلِذا صَلى عَلَيه
فَصَلاة اللَه تَغشى
قَبره الزاكي المكرم
وَسَلام اللَه يَعلو
المرقد السامي المعظم
وَكَذا الآل الموالي
وَكَذا صَحباً كِراماً
قدرهم في الفَضل عالي
وَبَنيه مِن حَباهم
رَبنا المُعطي فَخارا
فَغَدا نور علاهم
في سَما المَجد مَنارا
نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
من سناهم قد توقد
الصفحة التالية
تعالى الملك الواحد
المساهمات
معلومات عن العُشاري
العُشاري
العصر العثماني
poet-aloshari@
متابعة
191
قصيدة
34
متابعين
حسين بن عليّ بن حسن بن محمد العشاري. فقيه أصولي، له شعر. من أهل بغداد. نسبته إلى العشارة (بلدة على الخابور) ولد وتعلم في بغداد. وغلب عليه الفقه حتى كان ...
المزيد عن العُشاري
اقتراحات المتابعة
الكيذاوي
poet-Alkadawi@
متابعة
متابعة
حسن حسني الطويراني
poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ العُشاري :
إلى الله قد فوضت أمري وحاجتي
ثبت الحب وهو لا شك ماكث
علي قدر سما بدر السما وعلا
أبيت وبي وجد حرارته تعلو
وقبة مولانا علي كأنها
زاد من لوعة الغرام الغريزي
ماذا أقول بمدح ذي الشرف الذي
يا لساني صرح بمدح النبي
دعاها إذا غنت على الروضة الغنا
ظهر الحق من معان ولفظ
دعها تسير ولا تمل من السرى
وورقاء غنت فوق أغصانها الخضر
قف بالمدائن يمناها ويسراها
سرى وعليل الريح قد حرك الرندا
العز في شفة الحسام الأخضر
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا