كل امرئ فيما يدين يدان - أبو إسحاق الإلبيري - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » أبو إسحاق الإلبيري » كل امرئ فيما يدين يدان

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

كُلُّ اِمرِئٍ فيما يَدينُ يُدانُ

سُبحانَ مَن لَم يَخلُ مِنهُ مَكانُ

يا عامِرَ الدُنيا لِيَسكُنَها وَما

هِيَ بِالَّتي يَبقى بِها سُكّانُ

تَفنى وَتَبقى الأَرضُ بَعدَكَ مِثلَما

يَبقى المُناخُ وَتَرحَلُ الرُكبانُ

أَأُسَرُّ في الدُنيا بِكُلِّ زِيادَةٍ

وَزِيادَتي فيها هِيَ النُقصانُ

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر الكامل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة كم آمن للمنون لاه

الصفحة التالية إن أولي العلم بما في الفتن

أبو إسحاق الإلبيري

العصر المملوكي

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

38

قصيدة

296

متابعين

إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...

المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري

البرعي

poet-Al-burai@

ابن دانيال الموصلي

poet-Ibn-Daniyal@

قالوا ألا تستجد بيتا

ألا خبر بمنتزح النواحي

لو كنت في ديني من الأبطال

أأحور عن قصدي وقد برح الخفا

كم آمن للمنون لاه

ما أميل النفس إلى الباطل

أي خطيئاتي أبكي دما

فإن الردى غال أهل التقى

تفت فؤادك الأيام فتا

ألا قل لصنهاجة أجمعين

من ليس بالباكي ولا المتباكي

منا توج الملك إلا بابن سلمان

رفعتم على قاضيكم فخفضتم

يا أيها المغتر بالله

وذي غنى أوهمته همته

أضف شرح او معلومة