الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
ابن فركون
»
حدث عن الطلل المحيل
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 36
طباعة
حَدّثْ عن الطّلَلِ المُحيلْ
من بعْدِ حادِثَةِ الرّحيلْ
حيثُ الرَّكائِبُ نُزَّعٌ
للورْدِ والظّلِّ الظّليلْ
والجودُ أنقَهُ للعلي
لِ بهِ وأنقَعُ للخَليلْ
كم من نُفوسٍ عندَهُ
ترْتاحُ للنّفَسِ البَليلْ
هذا وللوطَن الذي
فيهِ المُعرَّسُ والمَقيلْ
شرفٌ سَما فوقَ السُها
بالنّاصِرِ الكافي الكَفيلْ
وبيوسُفٍ غرْناطةٌ
مِصْرٌ ومن جَدواهُ نِيلْ
والوجْدُ نحوَ بطاحِها
كُلَّ القلوبِ غَدا مُميلْ
لوْلا الجَوى طيَّ الجوا
نِحِ ما غَدا دمْعٌ يَسيلْ
لوْلا التعلّلُ باللّقا
ءِ لَما اشْتَفَى القلْبُ العَليلْ
لولا فتاةٌ أعجَزَتْ
لفْظَ المُطيبِ أوِ المُطيلْ
لمْ أدْرِ ما معْنى السّلو
وِ إذاً عنِ الرّسْمِ المُحيلْ
تُهدي وتَهْدي إذْ أتَتْ
غَرّاءَ واضحةَ الدّليلْ
للّهِ ما جاءَتْ بهِ
من منطِقِ العربِ الأصيلْ
للهِ ما حازَتْهُ في ال
علْياءِ من شرَفِ القَبيلْ
تجْلو كتائِبَ كُتْبِها
بمَدى البلاغةِ أو تُجيلْ
ولَها الهَوادي اسْتَشْرَفَتْ
فهدتْ إلى قصْدِ السّبيلْ
فهيَ العقيلَةُ تنتمي
لعُلا عليٍّ أو عقَيلْ
ولأوْحَدِ الدّهْرِ الشري
فِ الماجِدِ العلَمِ الجَليلْ
للهِ منهُ مُحْرِزٌ
وَصْفَيْ مُنيبٍ أو مُنيلْ
أُهْدي لهُ جزْلَ النّظا
مِ وقدْ حَبانيَ بالجَزيلْ
ألفاظُه كمْ من كثي
بٍ للعُصاةِ بها مَهيلْ
ولكَمْ يرُدُّ بعَدلِه
للبَغْي منْ جيشٍ فَليلْ
ومنَ القُلوبِ بوَعْظِهِ
يُدْني القصيَّ ويسْتَميلْ
ويراعُهُ كالصّعدَةِ ال
سمراءِ والسّيْفِ الصّقيلْ
يا ابْنَ الذي بخِلالِهِ
قد بشّرتْ صُحُفُ الخَليلْ
قُلْ مُنْعِماً ما شِئْتَهُ
فلأنْتَ لي نِعْمَ المُقيلْ
عُذْراً بمثْلِكَ يهْتَدي
مَن حادَ عن أهْدَى سَبيلْ
قصْدي المثولُ لديكَ يا
مَنْ جلَّ فينا عن مَثيلْ
ما بَيْنَ شارِقةِ الصّبا
حِ وبيْنَ جانِحةِ الأصيلْ
في حُبّ آلِ محمدٍ
ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ
فمِنَ الزّيارةِ بعْدَها
هيْهاتَ أطْلُبُ من بَديلْ
أُزْجي المَطيَّ لحَيّكُمْ
بالوَخْدِ منْها والذّميلْ
يا مَنْ يُقيمُ صَغا الفضا
ئِلِ والفواضِلِ أنْ تَميلْ
لوْلا القَوافي لمْ أكنْ
في الوصْفِ أقْنَعُ بالقَليلْ
فلْتُبْدِ ما عوّدْتَني
منْ عادةِ الصّفْحِ الجَميلْ
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة
نسيم الصبا راع الصبابة وفده
الصفحة التالية
يمينا لقد جاز الأسى منتهى الحد
المساهمات
معلومات عن ابن فركون
ابن فركون
العصر الأندلسي
poet-Ibn-Farkoun@
متابعة
190
قصيدة
101
متابعين
بو الحسين بن أحمد بن سليمان بن أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم بن هشام القرشي. شاعر، هو ابن أحمد بن فركون أحد تلاميذ ابن الخطيب ومن خاصته. وقد ...
المزيد عن ابن فركون
اقتراحات المتابعة
ابن فركون
poet-Ibn-Farkoun@
متابعة
متابعة
مروان الطليق
poet-Marwan-Al-Taliq@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ ابن فركون :
أترى الخل إذ نأى أوصى بي
هذي سعودك قد حيت طوالعها
سمعا فقد نطق اللسان المفصح
ما للمدامع فوق الخد تنسكب
أنا ثوب أجتلى
زمان الرضى أنسى القطيعة والجفا
مالي وللورد وبحر الندى
ومعلم الثوب يروق النهى
بدر بقبتك الغراء مطلعه
سمعا فإن عددت أوصاف مجدكم
لمن الركائب نحو رامة ترتمي
فتاة بربعي رحلها سحرا حطا
يوسف الأملاك قد أبدعني
عهود غرامي لا تزال جديدة
ألا بأبي شمعة تزهر
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا