الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » لولاك لما بت من الوجد كذا

عدد الأبيات: 2 إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

لَولاكَ لَما بِتُّ منَ الوَجدِ كَذا

يا مُلبِسَ جِسمي كُلَّ سُقمٍّ وَأذى

بالشَّعرِ وبالجَبينِ قَد تِهتَ فَذَا

كاللَّيلِ إِذا وذاكَ كالصبُّحِ إِذا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الذال (ذ)
الصفحة السابقة قالت وقد انتضت سيوف اللحظ
الصفحة التالية بالأجرع عن أيمن حزوى خيم

المساهمات

avatar

شهاب الدين التلعفري

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

36

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

صفي الدين الحلي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

هل في النسيم الحاجري إذا سرى
إن كان يرضيكم بأن أبقى كذا
يا بارق الشام حي الأثل والبانا
سل طالبا بدمي عينيه عن خبري
لولا الولوع بطرفه وكحيله
في تجنيك والجفا إفراط
قاسوك بالبدر المنير فأخطأوا
متى يشفى بوصلكم العليل
تتيه على عشاقها كلما رأت
يا راقدا عني في حبه
أيا مولاي غرس الدين يا من
رضيت بما قسم الله لي
ينشرح الصدر لمن لاعبني
أقول له علام تميل عجبا
أغمد فصارم لحظك المسلول

أضف شرح او معلومة