الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
شهاب الدين التلعفري
»
يا بارق الشام حي الأثل والبانا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
يا بارقَ الشَّامِ حيِّ الأثلَ والبانا
وانقُل حديثَك عن لُبنى ولُبنانا
وهاتِ ما حَملت عِطفاكَ مِن خَبرٍ
فإِنَّ لي بُرِبى جَيرونَ جيرانا
سقت لياليكَ بالأَحبابِ ساريةٌ
تُعيدُ ظاميءَ ذاك التُّربِ رَيَّانا
ولا تعدَّى الرُّبى من قاسيونَ حياً
يُعيدُ فوقَ الصيَّاصي منهُ غُدرانا
تلك الرُّبوعُ التي لم تألُ مُذ عُمِرت
في الأرضِ للَّهوِ والأوطارِ أوطانا
جَوٌّ متَى ما جرت خيلُ اللِّحاظِ بهِ
ألفيتُ فيها لطِرفِ الطَّرفِ مَيدانا
ومسرحٍ أيُّ عَينٍ باشرتُهُ رأت
في ساحَتيهِ مَهاً عيِناً وغِزلانا
من كلُّ أهيفَ مثلِ الرُّمحِ مُعتدِلٍ
سِنانُه ناظرٌ ما زال وَسنانا
يُفرِّغُ القلبُ إِلاَّ من جوَىً وأَسىً
أَبقَى سُويداهُ من هذينِ مَلآنا
بكلِّ مُؤنِسةِ منها ومائِسةٍ
عزَّت فلا شيءَ إِلاَّ بعدَها هانا
كالسَّمهريِّ إذا هزَّت معاطِفَها
قدَّاً وكالصَّارمِ الَمصقولِ أجفانا
تفترُّ عن شَنبٍ عذبٍ مُقبَّلُهُ
يُريكَ منظومُهَ دُرَّاً ومُرجانا
وَيا عَذوليَ فيهِ دع ملامَك لي
فما أرى فيه لي نُصحاً ولو كانا
ما كنتَ تطمعُ في رُشدي ولستَ بِذي
هوىً فكَيفَ بِهذا تَظفرُ الآنا
نبذة عن القصيدة
قصائد وطنيه
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة
يا برق عج من غير أين
الصفحة التالية
حمتنا الحميا بأنوارها
المساهمات
معلومات عن شهاب الدين التلعفري
شهاب الدين التلعفري
العصر المملوكي
poet-Shahabuddin-Talafari@
متابعة
351
قصيدة
33
متابعين
محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...
المزيد عن شهاب الدين التلعفري
اقتراحات المتابعة
عمر الخيام
poet-Omar-Khayyam@
متابعة
متابعة
شهاب الدين التلعفري
poet-Shahabuddin-Talafari@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :
لك الخير قد زار الخيال المطالع
يا صاحبا في برده وسرجه
إن سرك ما يسوء من أحوال
أملت بأن يكون من أنصاري
رضيت بما قسم الله لي
أدارت من لواحظها كؤوسا
حظ قلبي في هواه الوله
حدثه عن نجد فلولا عينه
لله شعرك يا بليغ فإنني
سلام على الدار التي قد تباعدت
لا تقولوا سلا ومل هوانا
من بعد ذا اليوم يلقى قلبه أسفا
ذا خط عذار خدك المنسوخ
دون الحمى والرمل من يبرينه
إن هام قلبي بهذا الشادن الشادي
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا