الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
شهاب الدين التلعفري
»
أمسى وظل على الأرواح معتديا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 16
طباعة
أمسى وظلَّ على الأرواح مُعتديا
يذيقُها رائحاً حضيفاً ومُغتديا
فانظر تجدهُ برمحِ القدِّ مُعتقلاً
يهزُّهُ وبسيفِ اللَّحظ مُرتَديا
تَراهُ إمَّا لِهذا مُشرعاً أبداً
مُسدِّداً ولذا تلقاهُ مُنتضيا
بنَرجسِ اللَّحظِ يحمي وردَ وجنتهِ
فوا عناءً لمن يأتيهِ مُجتَنيا
وردٌ يخالطُ آساً من سوالِفه
وذا وهذا بماءِ الحُسنِ قد سُقيا
إن قلتُ ريمٌ يفوقُ الريمَ ملتفتاً
أو قلتُ غصنٌ يفوقُ الغصنَ مُنثنيا
أو قلتُ للرَّاح ريَّا ريح نكهتهِ
فالرَّاحُ تعلمُ منِّي أنَّ ذاك ريا
يا له من ناظرٌ إنسانُ مقلتهِ
بغيرِ سفكِ دمش العشَّاقِ ما غَريا
لم يحككَ البدرُ إلاَّ رفعةً وسناً
كلاَّ ولا الشَّمسُ إلاَّ بهجةً وضيا
حتامَ أُضحي لنارِ الوصلِ مُصطلياً
ولم أزل لكَ دونض الخلقِ مُصطفيا
من لي أراكَ كلمحِ البرقِ مُجتلياً
وجهاً لمُبينهِ لي ما زلتُ مُجتنبيا
بمهجتي لكَ إن لم أمس مفتياً
ففي هواكَ لقد أصبحتُ مُفتريا
لعاذليَّ ملامٌ فيكَ أيسرهُ
يهدُّ جسمي به هدآ فلا هُديا
تبَّت عاذليّ ليتَ أنَّهما
بما ابتليتُ به من هجركَ ابتُليا
قلبي وطرفي على قتلي قدِ اشتراكا
أتنتهي عنكَ يا روحي وأنتَ هيَ
ويحَ الهوى كم إلى كم حكمُه أبداً
عليَّ حتَّى ولا يوماً أراهُ ليا
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة
لا تحسبوا خاله الندي عنبرة
الصفحة التالية
من أطلع الصبح في داج الشعر
المساهمات
معلومات عن شهاب الدين التلعفري
شهاب الدين التلعفري
العصر المملوكي
poet-Shahabuddin-Talafari@
متابعة
351
قصيدة
21
متابعين
محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...
المزيد عن شهاب الدين التلعفري
اقتراحات المتابعة
الغزالي
poet-Al-Ghazali@
متابعة
متابعة
شهاب الدين التلعفري
poet-Shahabuddin-Talafari@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل شهاب الدين التلعفري :
ينشرح الصدر لمن لاعبني
ولى وله في وجنتيه نقط
قالت وقد انتضت سيوف اللحظ
لولاك لما بت من الوجد كذا
مولاي ترى هل تعطف الأعطاف
إن كان لكم في أخذ روحي غرض
يا رائش قس أمرك في جملته
أتسمع ما يقول لك النسيم
يا جيرتي هل نا من بعد فرقتكم
غرامي إليكم ما عليه مزيد
هي الدار فالثم من مواطئها الثرى
مهما الجفون كذا يجانبها الكرى
سلوا هل سلا عنكم محب دموعه
حدثه عن نجد فلولا عينه
أمانا من الألحاظ يا صعدة القد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا