الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
الستالي
»
تزينت الدنيا وصار ابتهاجها
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 9
طباعة
تَزَيّنت الدُّنيا وصَار ابتهاجُها
بذُهلٍ وذُهلٌ عينُها وسراجُها
غدا خاتَمُ المُلْك العُماني مُسَلَّماً
إليه باكليلُ المعالي وتاجُها
وإن فاخَرتْ قحطّان كان بفَضْلِه
على فخرها برْهانها واحتجاجُها
خلائقُه بالجُود شيِّبَت كأنها
مُعَتَّقةٌ ماءٌ السّحابِ مزاجُها
به تُكشَفُ الغُمى ويُلْتمس الغنى
إذا نَبَتِ الدُّنيا وضاقت فجاجُها
إلى بابه سيرُ الوفود وقصْدُها
ونَحْو ذراه ميلُها ومَعاجُها
فيأمنُ جانبُها ويغنى فقيرها
وتُكشفُ بلْوَاها وتُنجَح حاجُها
أَبا حَسَنٍ عُمّرْت يا ذَهْل يرتَجى
بيُمنكَ من غمّى الزَّمان انفراجُها
ودَانت لكم طوعاً أُمور زمانكم
بأحسن حالٍ واستقام اعْوجاجُها
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة
رأت وخط شيب وهو في الرأس لائح
الصفحة التالية
لم يدر إذ نام الخلي من الشجي
المساهمات
معلومات عن الستالي
الستالي
العصر المملوكي
poet-Al-Staley@
متابعة
133
قصيدة
25
متابعين
أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي. شاعر عُماني ولد في بلده ( ستال ) وإليها ينسب من وادي بني خروص تلك البلدة التي أخرجت من رجال الدين وأهل العلم ...
المزيد عن الستالي
اقتراحات المتابعة
البرعي
poet-Al-burai@
متابعة
متابعة
القاضي عياض
poet-Qadi-Ayyad@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ الستالي :
عرجا بين رسوم المغاني
تجنبت والمشتاق لن يتجنبا
قصرن الخطا وهززن الغصونا
برقت عوارضها فخلت وميضا
أكل مهذب طلق اليدين
خليلي بعد الشيب هل يحسن الهزل
عجبا لأحبتنا رحلوا
هجر الحسان وهن من آرابه
هي النفس من ذكر الممات نفورها
ماذا ألم بلمتي فأشابها
يا دمن الحي عليك السلام
سنا وجه ذهل سنا البدر ذاكي
أمن وميض كالقبس
سقيا لعهد الصبا باللذة انصرما
أفي كل دار زرت لي قلب هائم
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا