الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » بمناقب بيض كأن وجوهها

عدد الابيات : 3

طباعة

بِمَناقِبٍ بيضٍ كَأَنَّ وُجوهَها

زُهرٌ قُبَيلَ تَرَجُّلِ الشَمسِ

رَفّوا كَمُنتَشِرِ الجَرادِ هَوَت

لِلبَطنِ في دِرعٍ وَفي تُرسِ

وَكَأَنَّها إِقبالُ غادِيَةٍ

حَطَّت إِلى إِقِلٍ مِنَ الحَبسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية السين (س)
الصفحة السابقة خليلان مخُتلف نجرنُا
الصفحة التالية لما رأت بشرى تغير لونها

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

111

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو حمضة اليهودي

poet-abo-hamadh-alehuda@

متابعة
متابعة
avatar

صيفي الأسلت

poet-Saifi-Al-Aslat@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

أقراء ايضا ل الأفوة الأودي :

منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
جلبنا الخيل من غيدان حتى
سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
دعتنا بنو سعدٍ إلى الحرب دعوةً
لنا بالدُحرضين محل مجدٍ
لهُ هيدب دانٍ ورعد ولجة
إن الملامة لا تزال بلا عذر
ونحنُ الموردون شبا العوالي
ذهب الذين عهدتُ أمس برأيهم
لما رأت بشرى تغير لونها
فرد عليهم والجيادُ كأنها
فينا معاشرُ لم يبنوا لقومهمُ
إما ترى رأسي أزرى به
أيها الساعي على آثارنا

أضف شرح او معلومة