الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » بمناقب بيض كأن وجوهها

عدد الابيات : 3

طباعة

بِمَناقِبٍ بيضٍ كَأَنَّ وُجوهَها

زُهرٌ قُبَيلَ تَرَجُّلِ الشَمسِ

رَفّوا كَمُنتَشِرِ الجَرادِ هَوَت

لِلبَطنِ في دِرعٍ وَفي تُرسِ

وَكَأَنَّها إِقبالُ غادِيَةٍ

حَطَّت إِلى إِقِلٍ مِنَ الحَبسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية السين (س)
الصفحة السابقة خليلان مخُتلف نجرنُا
الصفحة التالية لما رأت بشرى تغير لونها

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

133

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأشتر الحمامي

poet-alostr-ahamami@

متابعة
متابعة
avatar

زهير بن أبي سلمى

poet-zuhair-bin-abi-salma@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا
إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى
لنا بالدُحرضين محل مجدٍ
جلبنا الخيل من غيدان حتى
أيها الساعي على آثارنا
ونحنُ الموردون شبا العوالي
خليلان مخُتلف نجرنُا
ألا يا لهف لو شدت قناتي
بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
كقُنفُذ القن لا تخفى مدارجُهُ
إن ترى رأسي فيه قزعٌ
سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
الخل راضٍ شاكرٌ في عهده
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
بمناقب بيض كأن وجوهها

أضف شرح او معلومة