الديوان » العصر العباسي » الشريف الرضي » أأخي ما اتسع الزمان

عدد الابيات : 7

طباعة

أَأُخَيَّ ما اِتَّسَعَ الزَما

نُ عَلى جَماعَتِنا وَضاقا

إِلّا لِيُعقِبَنا اِجتِما

عاً بِالنَوائِبِ وَاِفتِراقا

سابِق فَلَيسَ تُنالُ أَغ

راضُ المُنى إِلّا سِباقا

مِن قَبلِ أَن تَرِدَ الخُطو

بُ عَلى مَوَدَّتِنا طِراقا

فَأَزيدُ بُعداً مِن لِقا

ئِكَ كُلَّما اِزدَدتُ اِشتِياقا

وَأَراكَ تَمنَحُني الصَدو

دَ وَبَعدُ لَم أَنوِ اِنطِلاقا

إِن كانَ ذا خَوفَ الفِرا

قِ فَقَد تَعَجَّلتَ الفِراقا

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة لقاؤك جر علي الفراقا
الصفحة التالية قمر غاض ضوؤه في المحاق

المساهمات

معلومات عن الشريف الرضي

avatar

الشريف الرضي حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsharif-alradi@

متابعة

679

قصيدة

7

الاقتباسات

770

متابعين

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، ...

المزيد عن الشريف الرضي

اقتراحات المتابعة

avatar

الوأواء الدمشقي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة
متابعة
avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف الرضي

اقرأ أيضا لـ الشريف الرضي :

أبلغا عني الحسين ألوكا
أحبك ما أقام منى وجمع
خذ من صديقك مرأى دون مستمع
حذار فإن الليث قد فر نابه
أكبح النفس إن جمحت
وكأنما أولى الصباح وقد بدا
أمضرة بالبدر طالعة
سيسكتني يأسي وفي الصدر حاجة
أرى ماء وجه المرء من ماء عرضه
أرابك من مشيبي ما أرابا
تمضي العلى وإلى ذراكم ترجع
إلى أين مرمى قصدها وسراها
رائعات أخفهن ثقيل
بغير شفيع نال عفو المقادر
قربوهن ليبعدن المغارا

أضف شرح او معلومة