عدد الابيات : 8

طباعة

ما لِلهُمومِ كَأَنَّها

نارٌ عَلى قَلبي تُشَبُّ

وَالدَمعُ لا يَرقا لَهُ

غَربٌ كَأَنَّ العَينَ غَربُ

لِوَداعِ إِخوانِ الشَبا

بِ مَضَت مَطاياهُم تَخُبُّ

فارَقتُهُم وَالعَينُ عَي

نٌ بَعدَهُم وَالقَلبُ قُلبُ

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّني

جَلدٌ عَلى الأَرزاءِ صَعبُ

أَو أَنَّني أَبقى وَظَه

ري بَعدَ أَقراني أَجَبُّ

لا الوَجدُ مُنقَطِعُ الوُقو

فِ وَلا مَزارُ الدَمعِ غِبُّ

ما أَخطَأَتكَ النائِبا

تُ إِذا أَصابَت مِن تَحِبُّ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الشريف الرضي

avatar

الشريف الرضي حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsharif-alradi@

679

قصيدة

7

الاقتباسات

609

متابعين

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، ...

المزيد عن الشريف الرضي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة