الديوان » العصر العباسي » أبو الرقعمق » خليلي من عامر اسعدا

عدد الابيات : 7

طباعة

خليلي من عامر اسعدا

على الشوق خلا بلا مسعد

قفا وقفة بربوع الحمى

فلولا الوفا لهوى الخرد

لما عجبت بالركب مستنجداً

دموعي على الطلل الملبد

معاهد لهو كأن الهوى

بها بعد زينب لم يعهد

فسبحان من جعل المكرمات

جميعاً بكف أبي أحمد

وقال له كن كما تشتهي

فكان النهاية في السؤدد

وهل غيره أحد يرتجي

ويعدي على الزمن المعتدي

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر المتقارب
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة عد عن قال وقيل
الصفحة التالية كأنما عذاره

المساهمات

معلومات عن أبو الرقعمق

avatar

أبو الرقعمق حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Al-Raqamq@

متابعة

29

قصيدة

1

الاقتباسات

81

متابعين

أحمد بن محمد الأنطاكي. شاعر فكه، تصرف بالشعر جداً وهزلاً ومجوناً. وهو أحد شعراء اليتيمة، ومن المداح المجيدين. أصله من أنطاكية، وأقام بمصر طويلاً يمدح ملوكها ووزراءها وتوفي فيها. له ...

المزيد عن أبو الرقعمق

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو هفان المهزمي

poet-Abu-Hiffan-al-Mihzami@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب التمار

poet-yaqub-al-tammar@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الرقعمق

اقرأ أيضا لـ أبو الرقعمق :

لو برجلي ما برأسي
أظن ودادها من غير نية
خليلي من عامر اسعدا
كل يوم أنا من أيري
كأنما عذاره
باح وجدا بهواه
يا أهل ذا المنزل هل حيلة
ليلي بتنيس ليل الخائف العاني
قلبي لك الخير بالأفراح معمور
كتب الحصير إلى السرير
حي الخيام فإني
قد سمعنا مقاله واعتذاره
رب يوم قد قطعناه
كفى ملامك ياذات الملامات
كل بشعري مفتون ومشغوف

أضف شرح او معلومة